استمرت هذه الدراسات مدة خمس سنوات، اكتشف الباحثون بنتيجتها، أن التحولات الجينية الحاصلة في الخلايا، تسبب مستقبلا تشكل ورم سرطاني في الثدي.
ويقول الباحثون أن هذه النتائج ستسمح فهم آلية تطور سرطان الثدي وعلاجه بفعالية أكثر.
ويعتبر سرطان الثدي من الأمراض الأكثر انتشارا بين النساء، حيث تسجل سنويا أكثر من مليون إصابة في العالم.
وينصح الأطباء الفتيات اللواتي سبق أن اصيبت إحدى قريباتهن من جهة الام، بهذا الداء أن تفحص سنويا حالتها بعد بلوغها العشرين من العمر.
إرسال تعليق Blogger Facebook