النوع الثاني هو الطاقة المكتسبة
من خلال التنفس والغذاء والبيئة المحيطة يكتسب الإنسان طاقة تسمى بـ "الطاقة المكتسبة"ويحدث التكامل بينها وبين الطاقة الأصلية التي ولد بها، ومن خلال تفاعل الإثنين مع بعضهما تتشكل وظائف متعددة جديدة للطاقة داخل الجسم. وبالرغم من أهمية الطاقة المكتسبة إلا أنها تأتي في المرتبة الثانية بعد الطاقة الأصلية من حيث الأهمية والوظائف الحيوية المرتبطة بها.
والطاقة المكتسبة لها تأثير كبير في تنمية عمل الطاقة الأصلية في الجسم، فإذا كانت الطاقة المكتسبة جيدة ونقية، من خلال الغذاء الجيد والبيئة النقية، فإن ذلك سيعني تقوية وتسهيل عمل الطاقة الأصلية في الجسم، أما إذا كانت الطاقة المكتسبة غير جيدة أو سلبية وغير نقية فإن ذلك سيضعف الطاقة الأصلية ويعيق عملها وفي كثير من الأحيان يكون ذلك هو السبب الرئيسي للمشاكل الصحية في الإنسان.
وهذه الطاقة تتحرك عبر مسارات خاصة في جسد الإنسان لتصل إلى كافة أعضائه وأطرافه.
ويكون مستوى هذه الطاقة مسئولاً ومحدداً بشكل رئيسي لحـالة الإنسان الصحية ومقاومته للأمراض ومقدار مناعــة جسده ونشاطه ومدى نجاحــه في عملــه واندماجــه بالمجتمع المحيط به ونجاح علاقاته الاجتماعية.
حتي العمليات الفكرية التي تجري في الجسم العقلي تنتقل الى الجسد على شكل أنماط اهتزازية عبر الشكرات والتي تنقلها ( للناديات ) - نادي - كلمة نادي بالسنسكريتة تعني القناة أو النهر ، وتقع هذه القنوات في الجسد وتمتد الى الطبقات الأثيرية خارج الجسد .
وتحيط بجسدنا المادي عدة أجسام نورانية يطلق عليها اسم الهالة البشرية، وهي عبارة عن ذبذبات لونية وكهربية وكهرومغناطيسية تؤثر في الجسد الفيزيائي لنا وتتأثر به وتتغير حسب حالة الشخص النفسية والفكرية و الصحية وقد تمتد هالة أحد الأشخاص حتى تملأ غرفة بأكملها في حين تنكمش أخرى على بعد سنتيميترات قليله علي حدود الجسم المادي لصاحبها، كما أن بعض الأشخاص تؤثر هالاتهم في غيرهم من الناس بالسلب أو الإيجاب، وهذا مما يمكن ملاحظته عند لقاء بعض الأشخاص يشعر الإنسان في وجوده معهم أو حتى بمجرد المرور بجانبهم بشئ من السرور أو الانقباض أو التعب وكل ذلك بدون مبرر، حتى أن كثيراً من الأمراض من الممكن أن تنتقل من شخص لأخر بجرد تداخل تلك الهالات إذا لم تكن محكمة الإغلاق وذلك عن طريق التحصين وتمارين الطاقة المختلفة، كما أن من الأمور الواجب ذكرها أن هذه الهالة تتأثر بالانفعالات النفسية المختلفة من فرح وحزن وغضب فتضعف من جانب من جوانبها أو تتخرق فيسهل تأثر الإنسان بكثير من السلب المحيط به .
أيضاً يوجد في الوقت الحالي أجهزة تصوير بإمكانها أن تصور هالة الإنسان ويعتمد عليها في تفسير كثير من أمراضة وحالاته النفسية المختلفة وتاريخه الصحي[1]، كما أن رؤية الهالة بالعين المجردة ممكنة بشئ من التدريب البسيط ولكن المنتظم ، كما يزعمون أنه هناك مجموعة خاصة من المتعاملين بالطاقة يسمون المستبصرون (Claivoyants) و هؤلاء يوعمون أنهم يستطيعون أن يروا الهالة الأثيرية المحيطة بجسم الانسان و كذلك مراكز الطاقة (Chakra) التي تبدو كقرص ملون أو زهرة كثيرة الأوراق (أو البتلات) تدور حول محور في المنتصف. أما عن عدد الشاكرات، فعددها كبير جدا الا أن أهمها سبع شاكرات تبدأ بأعلى الرأس (التاجية) و تنتهي بأسفل العمود الفقري (الجذرية) و كل منها لها درجة لونية مختلفة.
من خلال التنفس والغذاء والبيئة المحيطة يكتسب الإنسان طاقة تسمى بـ "الطاقة المكتسبة"ويحدث التكامل بينها وبين الطاقة الأصلية التي ولد بها، ومن خلال تفاعل الإثنين مع بعضهما تتشكل وظائف متعددة جديدة للطاقة داخل الجسم. وبالرغم من أهمية الطاقة المكتسبة إلا أنها تأتي في المرتبة الثانية بعد الطاقة الأصلية من حيث الأهمية والوظائف الحيوية المرتبطة بها.
والطاقة المكتسبة لها تأثير كبير في تنمية عمل الطاقة الأصلية في الجسم، فإذا كانت الطاقة المكتسبة جيدة ونقية، من خلال الغذاء الجيد والبيئة النقية، فإن ذلك سيعني تقوية وتسهيل عمل الطاقة الأصلية في الجسم، أما إذا كانت الطاقة المكتسبة غير جيدة أو سلبية وغير نقية فإن ذلك سيضعف الطاقة الأصلية ويعيق عملها وفي كثير من الأحيان يكون ذلك هو السبب الرئيسي للمشاكل الصحية في الإنسان.
وهذه الطاقة تتحرك عبر مسارات خاصة في جسد الإنسان لتصل إلى كافة أعضائه وأطرافه.
ويكون مستوى هذه الطاقة مسئولاً ومحدداً بشكل رئيسي لحـالة الإنسان الصحية ومقاومته للأمراض ومقدار مناعــة جسده ونشاطه ومدى نجاحــه في عملــه واندماجــه بالمجتمع المحيط به ونجاح علاقاته الاجتماعية.
حتي العمليات الفكرية التي تجري في الجسم العقلي تنتقل الى الجسد على شكل أنماط اهتزازية عبر الشكرات والتي تنقلها ( للناديات ) - نادي - كلمة نادي بالسنسكريتة تعني القناة أو النهر ، وتقع هذه القنوات في الجسد وتمتد الى الطبقات الأثيرية خارج الجسد .
وتحيط بجسدنا المادي عدة أجسام نورانية يطلق عليها اسم الهالة البشرية، وهي عبارة عن ذبذبات لونية وكهربية وكهرومغناطيسية تؤثر في الجسد الفيزيائي لنا وتتأثر به وتتغير حسب حالة الشخص النفسية والفكرية و الصحية وقد تمتد هالة أحد الأشخاص حتى تملأ غرفة بأكملها في حين تنكمش أخرى على بعد سنتيميترات قليله علي حدود الجسم المادي لصاحبها، كما أن بعض الأشخاص تؤثر هالاتهم في غيرهم من الناس بالسلب أو الإيجاب، وهذا مما يمكن ملاحظته عند لقاء بعض الأشخاص يشعر الإنسان في وجوده معهم أو حتى بمجرد المرور بجانبهم بشئ من السرور أو الانقباض أو التعب وكل ذلك بدون مبرر، حتى أن كثيراً من الأمراض من الممكن أن تنتقل من شخص لأخر بجرد تداخل تلك الهالات إذا لم تكن محكمة الإغلاق وذلك عن طريق التحصين وتمارين الطاقة المختلفة، كما أن من الأمور الواجب ذكرها أن هذه الهالة تتأثر بالانفعالات النفسية المختلفة من فرح وحزن وغضب فتضعف من جانب من جوانبها أو تتخرق فيسهل تأثر الإنسان بكثير من السلب المحيط به .
أيضاً يوجد في الوقت الحالي أجهزة تصوير بإمكانها أن تصور هالة الإنسان ويعتمد عليها في تفسير كثير من أمراضة وحالاته النفسية المختلفة وتاريخه الصحي[1]، كما أن رؤية الهالة بالعين المجردة ممكنة بشئ من التدريب البسيط ولكن المنتظم ، كما يزعمون أنه هناك مجموعة خاصة من المتعاملين بالطاقة يسمون المستبصرون (Claivoyants) و هؤلاء يوعمون أنهم يستطيعون أن يروا الهالة الأثيرية المحيطة بجسم الانسان و كذلك مراكز الطاقة (Chakra) التي تبدو كقرص ملون أو زهرة كثيرة الأوراق (أو البتلات) تدور حول محور في المنتصف. أما عن عدد الشاكرات، فعددها كبير جدا الا أن أهمها سبع شاكرات تبدأ بأعلى الرأس (التاجية) و تنتهي بأسفل العمود الفقري (الجذرية) و كل منها لها درجة لونية مختلفة.
إرسال تعليق Blogger Facebook