4/07/2014 -
صورة: ‏العلاج عن بعدبعد  أن يجتاز المتدرب المراحل المتقدمه ينتقل إلي مرحلة العلاج عن بعد؛ و المقصود بالعلاج عن بعد أن المعالج يستطيع علاج من يبعد عنه مهما كانت المسافه بينهم فلا يحده مكان ؛ فطاقة العلاج خاصته لا تتقيد بقانون المكان، فهو يستطيع أن يرسل طاقته العلاجية من غرفته إلي غرفة مجاورة بل من محافظته إلي محافظة مجاورة؛ بل من دولة إلي دولة و من قارة إلي قارة...!! أن الطاقه لا تخضع لقوانين المكان؛ حيث أن الطاقه في الأساس تنتقل عبر بعد آخر غير البعد الذي نتواجد فيه، و بذلك فهي غير محكومة بقوانينا؛ فما علي المعالج إلا أن يتخيل الشخص المراد علاجه و يفتح ما يسمونه  باتصال روحي أو ذهني أو شعوري، ثم يطلب من المريض الإسترخاء و الإستسلام التام، بينما يبدأ المعالج في توجيه نية الشفاء للمريض ويتخيل المنطقه المراد ارسال الطاقة اليها أمامه ثم يضع يديه عليها ويبدأ في ارسال الطاقه علي المنطقه المرادهوالطاقه سرعتها حسب قانون اينشتاين  حاصل ضرب الكتلة في مربع سرعة الضوء يساوي طاقته ... ولو فكرنا قليلا بأن نضرب كتلة أي جسم أمامنا في سرعة الضوء التي هي حوالي 300.000 الف كيلو متر في الثانيه لوجدنا طاقة سرعتها هائلة تصل الي 100.000.000 مليار كيلو متر بالثانية فلك ان تتخيل معي سرعة الطاقة الهائله في هذا الكون الشاسع ولا تستغرب فان الطاقة تتفاعل معك وتتفاعل معها كل يوم دون دراية منك مثلا عندما تتصل بصديق لك علي الموبيل فان صوتك ينتقل اليه عبر ترددات معينه في الهواء في نفس اللحظة والتليفون ما هو الا جهاز لفك رموذ وترجمه هذه الترددات وايضا الراديو واشاره البث الفضائي ملاين الاشارات والطاقات تنتقل حولنا يوميا كل هذه الطاقات تنطلق بسرعه هائله وتصل الي مبتغاها في اجذاء من الثانيه فالعلاج عن بعد ماهو الا ارسال طاقه شفائيه من المعالج الي الشخص المريض من خلال استخدام بعض التقنيات العلاجية‏

بعد أن يجتاز المتدرب المراحل المتقدمه ينتقل إلي مرحلة العلاج عن بعد؛ و المقصود بالعلاج عن بعد أن المعالج يستطيع علاج من يبعد عنه مهما كانت المسافه بينهم فلا يحده مكان ؛ فطاقة العلاج خاصته لا تتقيد بقانون المكان، فهو يستطيع أن يرسل طاقته العلاجية من غرفته إلي غرفة مجاورة بل من محافظته إلي محافظة مجاورة؛ بل من دولة إلي دولة و من قارة إلي قارة...!!

أن الطاقه لا تخضع لقوانين المكان؛ حيث أن الطاقه في الأساس تنتقل عبر بعد آخر غير البعد الذي نتواجد فيه، و بذلك فهي غير محكومة بقوانينا؛ فما علي المعالج إلا أن يتخيل الشخص المراد علاجه و يفتح ما يسمونه باتصال روحي أو ذهني أو شعوري، ثم يطلب من المريض الإسترخاء و الإستسلام التام، بينما يبدأ المعالج في توجيه نية الشفاء للمريض ويتخيل المنطقه المراد ارسال الطاقة اليها أمامه ثم يضع يديه عليها ويبدأ في ارسال الطاقه علي المنطقه المراده

والطاقه سرعتها حسب قانون اينشتاين
حاصل ضرب الكتلة في مربع سرعة الضوء يساوي طاقته ... ولو فكرنا قليلا بأن نضرب كتلة أي جسم أمامنا في سرعة الضوء التي هي حوالي 300.000 الف كيلو متر في الثانيه لوجدنا طاقة سرعتها هائلة تصل الي 100.000.000 مليار كيلو متر بالثانية فلك ان تتخيل معي سرعة الطاقة الهائله في هذا الكون الشاسع ولا تستغرب فان الطاقة تتفاعل معك وتتفاعل معها كل يوم دون دراية منك مثلا عندما تتصل بصديق لك علي الموبيل فان صوتك ينتقل اليه عبر ترددات معينه في الهواء في نفس اللحظة والتليفون ما هو الا جهاز لفك رموذ وترجمه هذه الترددات

وايضا الراديو واشاره البث الفضائي ملاين الاشارات والطاقات تنتقل حولنا يوميا كل هذه الطاقات تنطلق بسرعه هائله وتصل الي مبتغاها في اجذاء من الثانيه

فالعلاج عن بعد ماهو الا ارسال طاقه شفائيه من المعالج الي الشخص المريض من خلال استخدام بعض التقنيات العلاجية

إرسال تعليق Blogger

 
Top