وتوجد مصحات خاصة تنتشر في وسط أوربا للعلاج بالعنب، حيث يعتمد عليه تمامًا من خلال أنظمة غذائية دقيقة في علاج بعض الأمراض ومنها السرطانات، ولورق العنب قيمة غذائية عالية، تضارع الثمار نفسها.
وأشار إلى أن العنب يحتوي على كل العناصر الغذائية والفيتامينات والسكريات التي تجعله غنيًا بالطاقة التي يتطلبها الجسم لأداء وظائفه الحيوية.
ويكشف عن علاج حالات سرطانية متأخرة بالعنب، ففي عام 1920 أصيبت سيدة بسرطان المعدة بعد أبيها وأمها ولم يكن يوجد أي علاج يقضي على النمو السرطاني، واستمرت معاناتها تسعة أعوام، وكان المرض في أشد مراحله وبدأ يتسرب إلى القلب والرئة، واتخذت من العنب غذاءها الدائم لأسابيع عدة، بعدها شفيت تمامًا من المرض، وطبقت تجربتها على عدد من المرضى وكانت النتائج مذهلة.
إرسال تعليق Blogger Facebook