فقد كشفت الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال في دورية طب الأطفال التي تصدرها، أن أبحاثا سابقة وجدت أن تأخير بداية اليوم الدراسي يحسن نوعية حياة الطلبة من حيث الصحة البدنية والعقلية، كما يحسن أيضاً أداءهم الدراسي. وذكرت الدكتورة جوديث أوينز لنشرة رويترز هيلث "نريد على الأقل أن نطرح مناقشة عامة بهذا الشأن، ونأمل نتيجة لذلك في إلقاء الضوء على أهمية النوم الصحي".
وقادت أوينز، وهي أخصائية في طب النوم، فريق الدراسة. وأضافت "أظن أننا نقر بالتأكيد أن تغيير بداية اليوم الدراسي يمثل تحدياً للكثير من المجتمعات، وأن هناك اعتبارات سياسية ولوجيستية ومالية، لكن في النهاية هو شيء يمكن القيام به لتحسين صحة السكان".
إرسال تعليق Blogger Facebook