وأوضح الباحثون أن هذة النتائج المتوصل إليها يمكن أن تسهم في الكشف المبكر عن اضطراب الجهاز العصبى المركزى.
وشدد الباحثون على أن النتائج المتوصل إليها تساعد في الكشف المبكر عن المرض اللعين في مجموعة الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة به وفقا لأحدث التقنيات المستخدمة في التحليل الجديد.
وقد حلل الباحثون عينات من دم 16 متبرعا تم تشخيص إصاباتهم بمرض التصلب المتعدد في وقت لاحق، وعينات دم من 16 شخصا من نفس الجنس والفئة العمرية من المرضى لم يتطور المرض بينهم، ليتم جمع عينات على مدى مابين 2 إلى 9 أشهر قبل ظهور أعراض المرض بين المرضى.
وسعى الباحثون للبحث عن أجسام مضادة للبروتين "كير – 4،1"، والتي وجدت لدى بعض الأشخاص الذين يعانون من مرض التصلب المتعدد لترتفع نسبته كلما زادت حدة المرض بالمقارنة بالأشخاص الذين لا يعانون من المرض.
إرسال تعليق Blogger Facebook