كيف تؤثر "الموسيقى" على "الجنين"؟

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="details_block" style="clear: both;"> <div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt=" كيف تؤثر "الموسيقى" على "الجنين"؟ " height="300" src="http://www.mobtada.com/uploads/images/118886_1392699456.jpg" title=" كيف تؤثر "الموسيقى" على "الجنين"؟ " width="550" /></div><b><span style="font-size: small;">يتعلم الجنين الإدراك والاستجابة للمؤثرات المتنوعة، أثناء وجوده في الرحم، مما يؤدي إلى التشجيع على نموه البدني والعقلي وتمارين التحفيز التي ستسمح لهبالتواصل مع والدته من خلال حركته في الرحم، وانشاء علاقة بين المحفزات المحددة مثل أصوات العائلة والأهم من ذلك، تساعد في تطوير ذاكرته.</span></b><br /> </div><b><span style="font-size: small;"> </span></b><div class="details_headline"> </div><b><span style="font-size: small;"> </span></b> <br /><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;"><span style="line-height: 1.6em;">وغالباً ما تلجأ الحامل إلى الموسيقى ظناً منها بأنها مفيدة في صحة الجنين النفسية، إذ يمكن الموسيقى أن تشكّل علاجاً وقائياً للكثير من الامراض النفسية والعصبية والجسدية بالنسبة الى الأمّ والجنين كونها تساعد في أن يولد بشخصية هادئة. هذا صحيح إلى حد ما، حيث أن نوع الموسيقى يلعب دوراً اساسياً في هذا الموضوع، إذ أن هذا الأمر ينطبق على الموسيقى الهادئة والكلاسيكية، ولكن لا ينطبق على الموسيقى الصاخبة التي قد تسبب إنفعالات حادة وتوتر نفسي يؤدي الى انقباض الرحم وزيادة نسبة الهرمونات والادرينالين والتيروكسين، ويسّبب توتّراً عصبياً للجنين، ما ينعكس سلباً على نموّه العضوي والنفسي.</span></span></b></div></div>

كيف تؤثر "الموسيقى" على "الجنين"؟

  يتعلم الجنين الإدراك والاستجابة للمؤثرات المتنوعة، أثناء وجوده في الرحم، مما يؤدي إلى ...

مزيد من المعلومات »

الموسيقى في الصغر تطور الدماغ

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <br /><div class="ImgArticle"> <b style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"><img alt="" class="news-section-img" height="328" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/38/8f/436x328_17098_266376.jpg" title="" width="436 " /> </b></div><div class="ImgArticle"><b> يتفاعل التدريب على عزف الموسيقى في الصغر مع التطور الطبيعي للدماغ فيزيد قوة الروابط العصبية ونضجها بين مناطق الحركة والإحساس في الدماغ.</b><b><br />هذا ما أكدته دراسة كندية أجريت في جامعة "ماكجيل" بمونتريال، مقدمة دليلاً قوياً على أن السنوات بين السادسة والثامنة من العمر تعد "فترة حساسة" عندما يتفاعل التدريب على عزف الموسيقى مع التطور الطبيعي للدماغ، ما ينتج تغيرات طويلة الأمد في القدرات الحركية وبنية الدماغ.</b><b><br />وذكر موقع "ساينس ديلي" المعني بشؤون العلوم أن دراسة نشرت في "جورنال أوف نيورو ساينس" (مجلة علوم الأعصاب) الشهر الماضي، وأشارت إلى أن لتعلم العزف على الآلات الموسيقية قبل سن السابعة تأثيراً كبيراً على تطور الدماغ.</b><b><br />وقامت بالبحث مجموعة من الطلبة في مختبر بجامعة "كونكورديا" تحت إشراف أستاذة الطب النفسي فيرجينيا بينهون بالتعاون مع الباحث روبرت جيه زاتورا في معهد ومستشفى الأعصاب بجامعة ماكجيل في مونتريال بكندا.</b><b><br />كما تقدم الدراسة دليلاً قوياً - كما تقول بينهون - على أن "تعلم العزف على آلة موسيقية يتطلب تنسيقاً بين حركة اليدين والمحفزات البصرية أو السمعية، وأن التدريب على العزف على آلة موسيقية قبل سن السابعة يعزّز على الأرجح النضج الطبيعي للموصلات العصبية بين مناطق الحركة والإحساس في الدماغ، ما يوفر إطاراً يمكن أن يبني عليه التدريب المستمر على العزف الموسيقي".</b></div></div>

الموسيقى في الصغر تطور الدماغ

   يتفاعل التدريب على عزف الموسيقى في الصغر مع التطور الطبيعي للدماغ فيزيد قوة ...

مزيد من المعلومات »