مسكنات قوية من سم العناكب... هل تصدق؟

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <h3 style="text-align: center;"> <span style="font-size: large;"> </span><img alt=" مسكنات قوية من سم العناكب... هل تصدق؟" id="FeedImage" itemprop="contentUrl" src="http://media.linkonlineworld.com/img/Large/2015/3/5/2015_3_5_9_58_34_181.jpg" title=" مسكنات قوية من سم العناكب... هل تصدق؟" /></h3> <h3 style="text-align: right;"> <span style="font-size: large;">علماء يحللون أعدادا لا تحصى من المواد الكيماوية الموجودة في سم العناكب، ويعتقدون أنهم وضعوا أيديهم على مركبات قادرة على منع الجسم من نقل إشارات الألم إلى المخ.</span></h3> <h3 style="text-align: right;"> <span style="font-size: large;"> </span></h3> <h3 style="text-align: right;"> </h3> <h3 style="text-align: right;"> <span style="font-size: large;">يأمل العلماء أن تفضي أبحاثهم إلى إنتاج طائفة جديدة من مسكنات الألم القوية. وقد ركزوا على 206 أنواع من العناكب وبحثوا في سمها عن جزيئات قد توقف نشاط الأعصاب عبر قنوات معينة. وتشير تقديرات الخبراء إلى أن واحداً من بين كل خمسة أشخاص في شتى أرجاء العالم يعاني من ألم مزمن فيما أخفقت علاجات الألم المتوافرة في التخلص من الآلام على المدى القصير أو البعيد. كما أن العبء الاقتصادي للتخلص من الألم هائل، إذ إن الآلام المزمنة تكلف الولايات المتحدة وحدها 600 مليار دولار في العام.</span></h3> <h3 style="text-align: right;"> <span style="font-size: large;"> </span></h3> <h3 style="text-align: right;"> </h3> <h3 style="text-align: right;"> <span style="font-size: large;">ويشعر المرء بالألم في جزء من جسمه عندما ترسل الأعصاب في هذه المنطقة إشارات إلى المخ عبر مسارات الألم. وهذه المسارات هي التي يسعى العلماء إلى تثبيط وظائفها عند البحث عن عقاقير جديدة للتخلص من الألم. وقال جلين كينج، الذي أشرف على هذه الدراسة بجامعة كوينزلاند الأسترالية "نهتم على نحو خاص بمركب يغلق مسارات الألم". وقال إن دراسات سابقة أوضحت عدم الإحساس بالألم لدى من يفتقدون هذه المسارات - بسبب طفرات وراثية تحدث بصورة طبيعية- لذا فإن إغلاق هذه الممرات يمكنه وقف الإحساس بالألم لدى أشخاص لديهم هذه المسارات الطبيعية.</span></h3> <span style="font-size: large;"> </span><h3 style="text-align: right;"> <span style="font-size: large;"><span style="color: blue;">وقف نشاط الأعصاب</span></span></h3> <h4 style="text-align: right;"> <span style="font-size: large;">وركز جانب من البحث على عقاقير جديدة مسكنة للألم على أنواع من العناكب في العالم يصل عددها إلى 45 ألفا، والتي تقتل فرائسها بسمها الزعاف، الذي يحتوي على مئات إن لم يكن آلاف من جزيئات البروتين التي يوقف بعضها نشاط الأعصاب. وقالت جولي كاي كلينت، التي شاركت كينج في هذه الدراسة "لم يتم حتى الآن سوى اكتشاف 0.01 في المائة من هذه المجموعة الضخمة من المركبات الصيدلية".</span></h4> <h4 style="text-align: right;"> </h4> <div style="text-align: right;"> <h4> </h4> <h4> <span style="font-size: large;">وفحص العلماء سموماً من 206 أنواع من العناكب ووجدوا أن 40 في المائة منها تحتوي على مركب واحد على الأقل يغلق المسارات العصبية لدى البشر. وفيما يتعلق بسبع مركبات واعدة وضعوا أيديهم عليها، قال العلماء إن أحدها ذو فاعلية عالية ويتميز بتركيب كيماوي يشير إلى أنه مستقر من الوجهة الكيمائية والحرارية والبيولوجية على نحو يصلح لأن يكون عقارا فاعلا.</span></h4> </div> </div>

مسكنات قوية من سم العناكب... هل تصدق؟

  علماء يحللون أعدادا لا تحصى من المواد الكيماوية الموجودة في سم العناكب، ويعتقدون أنهم وضعوا أيديهم على مركبات قادرة على منع الجسم من ...

مزيد من المعلومات »

الإفراط بتناول بعض الأدوية "الرائجة" يزيد خطر الخرف

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <div style="text-align: center;"> <span style="font-size: large;"><img alt="" height="338" itemprop="image" src="http://vid.alarabiya.net/images/2014/09/20/42553144-3e5d-4fd4-9827-fda2094cdd0c/42553144-3e5d-4fd4-9827-fda2094cdd0c_16x9_600x338.jpg" width="600" /></span></div> <span style="font-size: large;"><br /></span> <span style="font-size: large;">أظهرت دراسة حديثة نشرت نتائجها في الولايات المتحدة أن أدوية عدة مستخدمة بكثرة يمكن أن تزيد خطر الإصابة بالخرف، بما في ذلك مرض الزهايمر، لدى الأشخاص المسنين الذين يتناولونها بجرعات مرتفعة أو على فترات طويلة.</span><br /> <span style="font-size: large;"><br /></span> <span style="font-size: large;">وأوضح معدو الدراسة أن كل هذه الأدوية تحتوي على مادة معروفة بـ"مضادات الكولين"، وتؤدي إلى اضطرابات في التواصل بين الخلايا العصبية، ينجم عنها مشاكل في الذاكرة والتعلّم والنشاط العضلي.</span><br /> <span style="font-size: large;"><br /></span> <span style="font-size: large;">وأجريت الدراسة على مجموعة تضم حوالي 3500 شخص في سن الـ65 وما فوق، ونُشرت نتائجها في مجلة "جورنال اوف ذي اميركان ميديكال اسوسييشن - انترنل ميديسين".</span><br /> <span style="font-size: large;"><br /></span> <span style="font-size: large;">ويتناول عدد كبير من الأشخاص المسنين هذه العلاجات التي يباع عدد منها من دون وصفة طبية، كما الحال مع عقار "بينادريل" لمواجهة الحساسية.</span><br /> <span style="font-size: large;"><br /></span> <span style="font-size: large;">وهذه الدراسة الأولى التي تظهر رابطا بين إعطاء جرعة من هذه الأدوية التي تحوي "مضادات الكولين"، وزيادة خطر الإصابة بالخرف.</span><br /> <span style="font-size: large;"><br /></span> <span style="font-size: large;">كما أن هذه الدراسة تشير للمرة الأولى إلى أن هذا الخطر يمكن أن يستمر من دون إمكانية الشفاء، حتى بعد التوقف عن تناول هذه الأدوية على مدى سنوات عدة.</span><br /> <span style="font-size: large;"><br /></span> <span style="font-size: large;">ويوضح الباحثون أن 797 من المشاركين في الدراسة، أي حوالي 23% منهم، أصيبوا بالخرف.</span><br /> <span style="font-size: large;"><br /></span> <span style="font-size: large;">وأشارت شيلي غراي، من جامعة واشنطن في سياتل (شمال غرب الولايات المتحدة)، وهي المشرفة الرئيسية على هذه الدراسة الممولة من "المعهد الأميركي للصحة"، إلى أن "البالغين المسنين يجب أن يعرفوا أن عددا كبيرا من الأدوية، والبعض منها يباع من دون وصفة طبية، لها آثار مضادة للكولين بشكل كبير".</span><br /> <span style="font-size: large;"><br /></span> <span style="font-size: large;">وأضافت: "الأطباء المعالجون يجب أن يتحققوا دوريا من الأدوية التي يتناولها مرضاهم، بما في ذلك تلك التي تباع من دون وصفة طبية لمعرفة كيفية استبدالها ولو جزئيا بعلاجات من دون مضادات للكولين".</span><br /> <span style="font-size: large;"><br /></span> <span style="font-size: large;">وخلصت الدراسة إلى أن الأشخاص الذين يتناولون على سبيل المثال 10 ملغ يوميا من مادة "دوكسيبين" المضادة للاكتئاب، و4 ملغ يوميا من مادة "ديفينيدرامين" المنومة و5 ملغ يوميا من مادة "اوكسيبوتينين" لمعالجة التبول اللاإرادي، على مدى أكثر من ثلاث سنوات يواجهون خطرا أعلى بكثير للإصابة بالخرف.</span><br /> <span style="font-size: large;"><br /></span> <span style="font-size: large;">ولفتت غراي إلى وجود بدائل خالية من بعض هذه المواد. وعندما لا يكون هناك حل آخر سوى الخضوع لهذه العلاجات، أوصت غراي الأطباء بوصف أدنى جرعات ناجعة ممكنة لمرضاهم ومراقبة حالاتهم باستمرار.</span><br /> <span style="font-size: large;"><br /></span> <span style="font-size: large;">ووافق بعض المشاركين في الدراسة على أن يتم تشريح دماغهم بعد الوفاة، وبالتالي سيتمكن العلماء من معرفة ما إذا كان الأشخاص الذين تناولوا هذه الأدوية التي تحوي "مضادات الكولين" يعانون الزهايمر بشكل أكبر بالمقارنة مع المجموعة الضابطة التي لم يتناول أفرادها هذه الأدوية، بحسب غراي.</span><br /> <span style="font-size: large;"><br /></span> <span style="font-size: large;">وتابعت المشرفة على الدراسة: "سندرس أمراض الدماغ وسنرى ما إذا كنا قادرين على رؤية آلية بيولوجية من شأنها تفسير نتائج دراستنا".</span><br /> <div> <br /></div> </div>

الإفراط بتناول بعض الأدوية "الرائجة" يزيد خطر الخرف

أظهرت دراسة حديثة نشرت نتائجها في الولايات المتحدة أن أدوية عدة مستخدمة بكثرة يمكن أن تزيد خطر الإصابة بالخرف، بما في ذلك مرض الزهايمر، ...

مزيد من المعلومات »

أدوية لا غنى عنها للأطفال فى الصيدلية المنزلية

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <div style="text-align: center;"> <img alt=" أدوية لا غنى عنها للأطفال فى الصيدلية المنزلية " height="300" src="http://www.mobtada.com/uploads/images/153517.jpg" title=" أدوية لا غنى عنها للأطفال فى الصيدلية المنزلية " width="550" /></div> <b>يقع الأطفال فريسة سهلة للأمراض بسبب ضعف جهازهم المناعى مقارنة بالبالغين لذلك يعدد موقع (فرويندين ويل فيت) الألمانى بعض الأدوية التى لا غنى عنها للأطفال فى الصيدلية المنزلية.</b><br /> <b><br /></b> <b>وأوضح الموقع أن الصيدلية المنزلية ينبغى أن تشتمل على محاليل إلكتروليتية لتعويض فقدان السوائل والمعادن فى حال الإصابة بإسهال شديد، والذى قد يعرض حياة الطفل للخطر، إلى جانب أقراص الفحم، التى يمكنها ربط السموم، فى حال ابتلاع الطفل لشىء ما، ولكن ينبغى استعمال هذه الأقراص وفقاً لإرشادات مركز علاج السموم.</b><br /> <b><br /></b> <b>كما ينبغى أن تشتمل الصيدلية المنزلية على بخاخ أنف يحتوى على ملح البحر للحد من الزكام، وشراب مُذيب للمخاط لعلاج السعال، بالإضافة إلى مرهم يحتوى على زيوت طيّارة.</b><br /> <b><br /></b> <b>ويعد شاى الأعشاب علاجاً سحرياً للكثير من متاعب الأطفال، فشاى الشمر واليانسون والكراوية يعالج الانتفاخات، بينما يعمل شاى البابونج على علاج المغص أما شاى المريمية فيساعد فى علاج نزلة البرد.</b><br /> <b><br /></b> <b>ومن الضرورى أيضاً ألا تخلو الصيدلية المنزلية من أقماع خافضة للحرارة تحتوى على الإيبوبروفين، بالإضافة إلى مرهم للجروح لعلاج الجروح التى تصيب مقعدة الرضيع أو ركبة الطفل الصغير.</b><br /> <b><br /></b> <b>ويحذر الموقع الألمانى من استعمال المراهم المحتوية على المنثول أو الكافور، إذ قد تصيب الأطفال بتشنجات أو بضيق فى التنفس، كما لا يجوز إعطاء الأدوية المحتوية على حمض الأسيتيل ساليسيليك (مثل الأسبرين) للأطفال دون سن 16سنة فقد يصيبهم بما يعرف بـ (متلازمة راى) المميتة.</b></div>

أدوية لا غنى عنها للأطفال فى الصيدلية المنزلية

يقع الأطفال فريسة سهلة للأمراض بسبب ضعف جهازهم المناعى مقارنة بالبالغين لذلك يعدد موقع (فرويندين ويل فيت) الألمانى بعض الأدوية التى لا غن...

مزيد من المعلومات »