عتبة الألم لدى "الإنسان" تتغير على امتداد "العمر"

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt="عتبة الألم لدى الإنسان تتغير على امتداد العمر" height="225" src="http://arabic.rt.com/media/pics/2014.02/512/680547.jpg" title="عتبة الألم لدى "الإنسان" تتغير على امتداد "العمر"" width="400" /></div><b><span style="font-size: small;">اكتشف العلماء، أن قابلية الشعور بالألم لدى الإنسان، يمكن أن تتغير على امتداد العمر، وهي ترتبط بنمط الحياة والوسط المحيط. ويفنّد الاكتشاف الذي توصل اليه علماء الكلية الملكية بلندن، الفكرة القديمة القائلة، إن حاسة الألم مقدار ثابت، حيث تبين أنها تتغير نتيجة العمليات الجينية، التي تغير التعبير الجيني كيميائيا. يقول الباحث تيم سبيكتور: "نحن نعرف أن الحوادث الحياتية وكذلك الحمية والتدخين وتناول الكحول تؤثر في الجينات، ولكن في السابق لم نعتقد أنها تمس الجينات المسؤولة عن الإحساس بالألم".</span></b><br /><img alt="عتبة الألم لدى "الإنسان" تتغير على امتداد "العمر"" src="http://arabic.rt.com/media/pics/2014.02/512/680551.jpg" title="عتبة الألم لدى "الإنسان" تتغير على امتداد "العمر"" /><br /><b><span style="font-size: small;"><br /></span></b><b><span style="font-size: small;">أجرى الباحثون اختبارات لتحديد مستوى الإحساس بالألم بمشاركة 25 زوجا من التوائم المتماثلة، حيث أن جيناتهم متماثلة تماما. ويظهر الاختلاف بين هذه التوائم خلال حياتهم ارتباطا بالوسط المحيط والعمليات الجينية التي تؤثر على وظائف الجينات. لذلك فهم أفضل نموذج في هذا الاختبار. قيست حاسة الشعور بالألم بواسطة أجهزة الاستشعار الحراري التي وضعت في يد كل متطوع، وطلب منهم الضغط على الزر عندما يصبح من الصعب تحمل الحرارة. بهذه الطريقة تمكن الباحثون من تحديد عتبة الألم لكل منهم. وبعد ذلك درست التغيرات الحاصلة في الحمض النووي. اكتشف الباحثون فروقا واضحة بين جينات كل توأم، كان أهمها التغير الكيميائي في الجين المسؤول عن الإحساس بالألم "TRPA1 "، والذي تنتج على أساسه كافة الأدوية الحديثة الخاصة بإزالة الألم. المصدر: RT + فيستي.رو<br /><br /></span></b></div>

عتبة الألم لدى "الإنسان" تتغير على امتداد "العمر"

  اكتشف العلماء، أن قابلية الشعور بالألم لدى الإنسان، يمكن أن تتغير على امتداد العمر، وهي ترتبط بنمط الحياة والوسط المحيط. ويفنّد الاكتشاف...

مزيد من المعلومات »

عالم روسي يتوصل الى طريقة للحفاظ على "الأطراف المتجمدة"

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt="عالم روسي يتوصل الى طريقة للحفاظ على "الأطراف المتجمدة" " height="225" src="http://arabic.rt.com/media/pics/2014.02/512/687491.jpg" title="عالم روسي يتوصل الى طريقة للحفاظ على "الأطراف المتجمدة" " width="400" /></div><b><span style="font-size: small;">توصل عالم روسي الى طريقة تمكّن من الحفاظ على الحياة والأطراف في حال التجمد. يقول الدكتور ميخائيل تومسكي، مدير مركز ياكوتسك العلمي لدراسة المشاكل الطبية: "عند درجة التجمد الثالثة أو الرابعة أو تجمّد أجزاء من الجسم، تتكون في دماغ الإنسان بؤرة مهيمنة تخلق تشنجا ثابتا في الأطراف لتقليل حركة الدم والحرارة وعمل أعضاء الجسم، ويؤدي هذا الأمر الى موت الأنسجة، وفي النهاية الى بتر الطرف المتضرر".<br /></span></b><br /><b><span style="font-size: small;">وأضاف تومسكي أن الطريقة الجديدة لعلاج الأطراف المتجمدة، وعدم بترها اكتشفها البروفيسور ريفو أليكسييف من الجامعة الشمالية الشرقية في ياكوتسك. وحسب طريقة أليكسييف "من أجل إنقاذ أنسجة الشخص المتجمد، يجب أن يخدر لمدة 1 – 2 يومين، وخلال هذه المدة تضمحلّ البؤرة المهيمنة ويبدأ الدم بالتحرك بصورة طبيعية كالسابق وتبدأ الحرارة تدب في كافة أنحاء الجسم". وأشار تومسكي الى أن هذه الطريقة تستخدم في قسم الحروق بمستشفى الطوارئ بمدينة ياكوتسك بنجاح. المصدر: RT + "انترفاكس"<br /><a href="http://arabic.rt.com/news/655215/"></a></span></b><br /><b><span style="font-size: small;"><br /></span></b></div>

عالم روسي يتوصل الى طريقة للحفاظ على "الأطراف المتجمدة"

  توصل عالم روسي الى طريقة تمكّن من الحفاظ على الحياة والأطراف في حال التجمد. يقول الدكتور ميخائيل تومسكي، مدير مركز ياكوتسك العلمي لدراسة...

مزيد من المعلومات »