مشروبات«الدايت» تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="details_block" style="clear: both;"> <div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt=" مشروبات«الدايت» تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب " height="300" src="http://www.mobtada.com/uploads/images/1094397609.jpg" title=" مشروبات«الدايت» تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب " width="550" /></div><b><span style="font-size: small;">أوضحت دراسة غير رسمية أن مشروبات "الدايت"، قد تزيد خطر الإصابة بأزمات قلبية أو جلطات دماغية أو قد تؤدي إلى مشكلات أخرى في القلب بالنسبة للنساء بعد سن انقطاع الحيض.</span></b><br /> </div><b><span style="font-size: small;"> </span></b><div class="details_headline"> </div><b><span style="font-size: small;"> </span></b> <br /><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;">ووجد الباحثون أنه بالمقارنة بالنساء اللواتي لا يشربن تلك المشروبات فإن النساء اللواتي يشربن مرتين أو ثلاث مرات يومياً يزيد لديهن احتمال الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 30%، كما يزيد عندهن احتمال الوفاة بنسبة 50% جراء الإصابة بالأمراض الناتجة عن مشروبات الدايت<span dir="LTR">.</span></span></b></div><b><span style="font-size: small;"> </span></b><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;">وتم جمع النتائج من تحليل لتناول مشروب الدايت وآثاره بين ما يقارب 60 ألف مشاركة، وذلك في دراسة أمريكية استمرت لفترة طويلة لاتجاهات صحة القلب والأوعية الدموية بين النساء بعد سن انقطاع الحيض.</span></b></div><b><span style="font-size: small;"> </span></b><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;">وقال الدكتور أنكور فياس من مستشفيات وعيادات جامعة أيوا والذي ترأس الدراسة: تتماشى نتائجنا مع دراسات سابقة وتعزز هذه النتائج تلك الدراسات، كما توضح وجود ارتباط بين مشروبات الدايت والمتلازمة الأيضية<span dir="LTR"> .</span></span></b></div><b><span style="font-size: small;"> </span></b><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;">وعرضت نتائج الدراسة في الجلسات العلمية السنوية للجامعة الأميركية لطب القلب في واشنطن، وكان متوسط عمر النساء اللاتي اشتملت عليهن دراسة مشروبات الدايت، 62 وكان يجب ألا يكون لديهن تاريخ إصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية لكي يتم إدراجهن في التحليل<span dir="LTR">.</span></span></b></div><b><span style="font-size: small;"> </span></b><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;">وطلب من النساء من خلال استبيان تحديد استهلاكهن من مشروبات الدايت خلال آخر ثلاثة شهور، وتم تعريف المشروب بأنه متوسط 12 أوقية وتشتمل على مشروبات صودا دايت ومشروبات فاكهة دايت<span dir="LTR">.</span></span></b></div><b><span style="font-size: small;"> </span></b><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;">وبعد متوسط متابعة يتراوح بين 7 إلى 8 أعوام لوحظت مجموعة من النتائج السلبية من بينها أمراض القلب التاجية وقصور القلب الاحتقاني وأزمات قلبية وجلطة دماغية ومرض الشرايين الطرفية والوفاة جراء الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية في حوالي 8.5% من النساء اللاتي كن يستهلكن مشروبين أو ثلاثة من مشروبات الدايت يومياً<span dir="LTR">.</span></span></b></div><b><span style="font-size: small;"> </span></b><div style="direction: rtl;"><b><span style="font-size: small;">وقال فياس وجدنا فقط ارتباطاً لذا لا يمكن أن نقول إن مشروبات الدايت تسبب هذه المشاكل ، مضيفاً أن عوامل أخرى قد تفسر الارتباط الواضح بين استهلاك مشروب الدايت وخطر الإصابة بأزمات قلبية أو جلطات دماغية .</span></b></div></div>

مشروبات«الدايت» تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

  أوضحت دراسة غير رسمية أن مشروبات "الدايت"، قد تزيد خطر الإصابة بأزمات قلبية أ...

مزيد من المعلومات »

عقار "فرعوني" لعلاج التهاب غشاء القلب

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt=" عقار "فرعوني" لعلاج التهاب غشاء القلب" class="main-photo" height="282" src="http://www.vetogate.com/upload/photo/news/93/5/500x282o/43.jpg?q=1" title=" عقار "فرعوني" لعلاج التهاب غشاء القلب" width="500" /></div><b><span style="font-size: small;">ذكرت نتائج بنيت على تجربة سريرية جديدة أن عقار الكولشيسين الذي كان يستخدمه الفراعنة لعلاج الروماتيزم ثبت أن له تأثيرا فعالا في علاج النوبات المتكررة لالتهاب غشاء القلب المعروف باسم التهاب التأمور.<br /><br />أجريت اختبارات على عقار كولشيسين، الذي كان يستخدمه الفراعنة لعقود كمضاد للالتهاب في علاج النقرس الحاد مقابل علاج وهمي في تجربة اشتملت على 240 مريضا مصابين بالتهاب غشاء القلب. <br /><br />وطبقا للبيانات التي قدمت أمس الأحد 30 مارس في الجلسات العلمية السنوية للجامعة الأمريكية لطب القلب في واشنطن فإن معدل تكرار التهاب غشاء القلب تراجع بمقدار النصف تقريبا بالنسبة لأولئك الذين تناولوا عقار الكولشيسين مقارنة بأولئك الذين تناولوا علاجا وهميا. <br /><br />وتكررت الحالة التي تسبب ألما حادا في الصدر بنسبة 42.5 بالمائة بالنسبة لأولئك الذين تناولوا حبوبا وهمية مقارنة بتكرارها بنسبة 21.6 بالمائة بالنسبة لأولئك الذين تناولوا كولشيسين.<br /><br /> والأكثر من ذلك فإن بعد ثلاثة أيام من العلاج ظهرت الأعراض على 19.2 بالمائة من المرضى الذين تناولوا العقار مقارنة بأكثر من 44 بالمائة من أولئك الذين تناولوا دواء وهميا. <br /><br />ومع تكرار النوبات بصورة أقل فإن العقار أدى إلى خفض معدل دخول المستشفيات إلى 1.7 بالمائة من 10 بالمائة في المجموعة التي تناولت العقار الوهمي ويحتمل أنه أدى إلى خفض تكاليف الرعاية الصحية في وقت يتزايد فيه الضغط للحد من حالات إعادة دخول المستشفى المكلفة.<br /><br />وعلى الرغم من استخدام كولشيسين لعقود في علاج التهاب غشاء القلب في أعقاب اتجاهات إيجابية في التجارب السابقة إلا أن هذه هي المرة الأولى التي تجرى فيها دراسة رسمية تشتمل على مراكز متعددة لدراسة استخدام العقار لعلاج حالات التكرار المتعددة لالتهاب غشاء القلب. وقال الباحثون إن النتائج الإيجابية ستزيد من الثقة في استخدام الدواء لعلاج التهاب غشاء القلب.<br /><br />س.ك/ط.أ (رويترز)</span></b><br /><b><span style="font-size: small;">هذا المحتوى من موقع دوتش فيل <a href="http://www.dw.de/%D8%B9%D9%82%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D8%B1%D8%B9%D9%88%D9%86%D9%8A-%D9%84%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%A8-%D8%BA%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%84%D8%A8/a-17531863?maca=ara-rss_ar_Vetogate_SoftNews-12159-xml-mrss" rel="nofollow" target="_blank">اضغط هنا لعرض الموضوع بالكامل</a></span></b><br /><b><span style="font-size: small;"><img alt="" height="1" rel="nofollow" src="http://logi242.xiti.com/hit.xiti?s=510544&s2=8&p=VOLLTEXTKOOPERATION::Vetogate::Volltexte_Vetogate&di=&an=&ac=&x1=1&x2=8&x5=Volltexte_Vetogate&x8=ara-VAF-Volltext-Vetogate-dwde&x10=VOLLTEXTKOOPERATION::Vetogate" width="1" /></span></b></div>

عقار "فرعوني" لعلاج التهاب غشاء القلب

  ذكرت نتائج بنيت على تجربة سريرية جديدة أن عقار الكولشيسين الذي كان يستخدمه الفراعنة لعلاج الروماتيزم ثبت أن له تأثيرا فعالا في علاج النوب...

مزيد من المعلومات »

"التدخل الجراحي" يتفوق على العقاقير في علاج عدم "انتظام ضربات القلب"

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt=""التدخل الجراحي" يتفوق على العقاقير في علاج عدم "انتظام ضربات القلب"" class="main-photo" height="282" src="http://www.vetogate.com/upload/photo/news/87/4/500x282o/34.jpg?q=1" title=""التدخل الجراحي" يتفوق على العقاقير في علاج عدم "انتظام ضربات القلب"" width="500" /></div><b><span style="font-size: small;">توصل فريق من العلماء الأمريكيين إلى أن التدخل الجراحى يعد الخيار الأمثل والأفضل لعلاج عدم انتظام ضربات القلب، دون التسبب في آثار جانبية أكثر خطورة بالمقارنة بالأدوية القياسية المستخدمة في علاج نوبات عرضية من الرجفان الأذينى.<br /><br />ويشخص الرجفان الأذينى عند تذبذب الإشارات الكهربائية للقلب في غضون دقيقة، مما يتسبب عمل الغرفة العلوية من القلب بمعدلات أعلى من المعتاد بطريقة متقطعة لتجمع الدم في القلب مما يزيد من مخاطر حدوث الجلطات التي قد تنتقل بدورها إلى المخ وتسبب السكتات الدماغية القاتلة.<br /><br />يعاني حاليا مايقرب من 3 ملايين أمريكى حالات الرجفان الاذينى حيث تواصل معدلات الإصابة ارتفاعها بسبب تقدم أعمار الكثيرين من الامريكيين وذلك وفقا لاحدث التقديرات الصادرة عن "مركز الوقاية ومكافحة الأمراض "الامريكى.<br /><br />كانت الضوابط التوجيهية الطبية توصى باستخدام الادوية كخطوة أولية للسيطرة على الحالة المرضية في حال كونها بسيطة، في الوقت الذي لا تحمل فيه هذة الادوية أية آثار جانبية وتعد آمنة حيث يتم الاستعانة بها على مدى مابين ال 20 و30 سنة الماضية.<br /><br />يـأتى ذلك في الوقت الذي تشير فيه الابحاث إلى أن هذة العقاقير لا تعالج سوى مابين 40 إلى 50 % من مرضى الرجفان الاذينى فقط.<br /><br />وأوضحت الدراسة الجديدة التي نشرت في العدد الأخير من مجلة "الجمعية الطبية"الأمريكية في معرض أبحاثها التي أجريت حول أفضلية الخيارالجراحى لعلاج الرجفان الاذينى على الخيارالدوائى.<br /><br />كانت الابحاث أجريت على عينة عشوائية بلغت 127 مريضا تراوحت أعمارهم مابين 18-75 عاما، تم تشخيص إصابتهم بالرجفان الاذينى حديثا خضع البعض منهم للعلاج بواسطة العقاقير الطبية في الوقت الذي خضع البعض الآخر لتدخل الجراحى الذي اعتمد على استخدام مسبار صغير يتم تسخينه لتدمير مناطق معينة في الغرفة العلوية اليسرى للقلب في محاولة لمنع الإشارات الكهربائية الخاطئة وفقا "لمعهد أبحاث أمراض القلب والدم "بالولايات المتحدة.<br /><br />وأشارت المتابعة على مدى عامين، إلى أن أكثر من ثلثى المرضى البالغ عددهم 61 مريضا بدءوا في تناول عقار"فليكانيد"، بينما تناول 25% عقار "بروبافينون"، بينما خضع 66% من المرضى إلى الخيار الجراحى.<br /><br />وأسفرت المتابعة فاعلية ونجاح الخيار الجراحى في تخفيف نحو 50% من الاعراض السلبية لمرض الرجفان الاذينى بالمقارنة بنحو 30% للعقاقيرالطبية.</span></b></div>

"التدخل الجراحي" يتفوق على العقاقير في علاج عدم "انتظام ضربات القلب"

  توصل فريق من العلماء الأمريكيين إلى أن التدخل الجراحى يعد الخيار الأمثل والأفضل لعلاج عدم انتظام ضربات القلب، دون التسبب في آثار جانبية أ...

مزيد من المعلومات »

"الكارديوفون".. جهاز يحمى "الإنسان" من الجلطات ويتابع أمراض "القلب" عن بعد

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt=""الكارديوفون".. جهاز يحمى "الإنسان" من الجلطات ويتابع أمراض "القلب" عن بعد" src="http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/1220141812349.jpg" title=""الكارديوفون".. جهاز يحمى "الإنسان" من الجلطات ويتابع أمراض "القلب" عن بعد" /></div><b><span style="font-size: small;">"الكارديوفون".. جهاز ابتكره العالم الدكتور وديع محمود الترهونى، رئيس المركز الكندى للطب الوقائى، الذى حصل من خلاله على جائزة التميز والابتكار فى قطاع الأعمال عام 2013 بكندا، وهو جهاز يقوم بمراقبة كهربائية للقلب لتسجيل أى اضطرابات وإرسالها وقتية إلى مركز المراقبة الرئيسى عن طريق الأقمار الصناعية، وذلك لتحليلها واتخاذ الإجراءات الوقائية لمنع حدوث الأزمة القلبية والسكتة الدماغية، وسوف يقوم المركز الكندى للعناية بالقلب فرع مصر، والكائن بمستشفى دريم بمدينة 6 أكتوبر، بتطبيق هذا الجهاز لأول مرة فى مصر والشرق الأوسط.</span></b> <b><span style="font-size: small;"><br />وسوف يقوم المركز الكندى للعناية بالقلب بعمل منظومة متطورة تربط بين أحدث وسائل التشخيص الطبى لأمراض القلب والوقاية منها، وربطها المباشر بالطبيب المعالج عن طريق المتابعة عن بعد من خلال شبكة الإنترنت المرتبطة بالأقمار الصناعية، حيث يتم التعرف على أى تغييرات تحدث للمريض فى خلال اليوم كله.</span></b> <b><span style="font-size: small;"><br />ويساعد هذا الجهاز فى كيفية علاج المريض قبل إصابته القلبية والدماغية وذلك عن طريق كشف الأسباب التى تؤدى إلى الإصابة عن طريق هذه التكنولوجيا العالية، ويساعد على الوقاية من حدوث مضاعفات أمراض القلب ومنع الوفيات المفاجئة. </span></b></div>

"الكارديوفون".. جهاز يحمى "الإنسان" من الجلطات ويتابع أمراض "القلب" عن بعد

  "الكارديوفون".. جهاز ابتكره العالم الدكتور وديع محمود الترهونى، رئيس المركز الكندى للطب الوقائى، الذى حصل من خلاله على جائزة ال...

مزيد من المعلومات »

لمرضى القلب والسكر.. احذروا تناول زيت السمك

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><span style="font-size: small;"><b> </b></span><img alt=" لمرضى القلب والسكر.. احذروا تناول زيت السمك" class="main-photo" height="282" src="http://www.vetogate.com/upload/photo/news/85/9/500x282o/505.jpg?q=1" title=" لمرضى القلب والسكر.. احذروا تناول زيت السمك" width="500" /></div><span style="font-size: small;"><b>زيت السمك من أكثر أنواع الزيوت المفيدة للجسم فهو يتمتع بالعديد من الفوائد الصحية للإنسان فيتم تناوله على هيئة كبسوﻻت طبية تحت الإشراف الطبي ولكن اكتشفت الدراسات الحديثة بعض الأضرار الناجمة عن كثرة تناوله.<br /><br />ويقول الدكتور إبراهيم بدوي، أستاذ التغذية، أنه بالفعل زيت السمك مفيد جدا للجسم، ولكن يجب تناوله بكميات محددة ومعقولة حتى ﻻ ينتج عنه أي آثار جانبية على الصحة العامة، فيمكن الحصول على زيت السمك بحيث ﻻ يتعدى 3 جرامات يوميا، ويفضل تناوله على هيئة الكبسوﻻت الطبية تفاديا لأي أضرار محتملة.<br /><br />ويؤكد دكتور إبراهيم على ضرورة اتخاذ الحذر لمرضى الكبد، والقلب، وارتفاع ضغط الدم والسكر، وكذلك مع أدوية دهون الدم وارتفاع ضغط الدم وحبوب منع الحمل؛ لأن زيت السمك يقوم بالتفاعل مع تلك الأدوية مما ينتج عنه هبوط في ضغط الدم والتعرض للآثار الجانبية لتلك الأدوية، لذلك ينصح بتناول زيت السمك تحت إشراف طبي متخصص لتحديد الجرعة الكافية خلال اليوم على حسب الحالة الصحية للإنسان.</b></span></div>

لمرضى القلب والسكر.. احذروا تناول زيت السمك

  زيت السمك من أكثر أنواع الزيوت المفيدة للجسم فهو يتمتع بالعديد من الفوائد الصحية للإنسان فيتم تناوله على هيئة كبسوﻻت طبية تحت الإشراف ال...

مزيد من المعلومات »

الأمراض القلبية أكبر مسببات الوفاة في العالم سنة 2013

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="article-body"> <div style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"><b> </b><img alt="" height="180" src="http://vid.alarabiya.net/images/2013/12/25/0ae9cd35-9e0d-4391-b3cf-ca20a99af872/0ae9cd35-9e0d-4391-b3cf-ca20a99af872_16x9_600x338.jpg" width="320" /></div><b>أكدت دراسات علمية صدرت مؤخرا نشرتها صحيفة الشرق الأوسط أن الأمراض القلبية الوعائية تعد من المسببات الرئيسة للوفاة في العالم 2013، وأنها أودت بحياة 17.3 مليون شخص عام 2008، أي ما يمثل 30 في المائة من جميع الوفيات على مستوى العالم، فيما تسببت أمراض القلب التاجية في وفاة 7.3 مليون شخص، والسكتات الدماغية في وفاة 6.2 شخص.</b><br /> <b>وناقشت دراسة أخرى (ACE study) في ذات السياق الانتشار الوبائي للأمراض القلبية الوعائية في الشرق الأوسط وإفريقيا، مؤكدة أن عوامل خطر الإصابة بهذه الأمراض مرتفع بشكل ملحوظ في الفئات الشابة نسبيا من المجتمع.</b><br /> <b>من جهته يؤكد الدكتور عثمان متولي على ضرورة تطبيق المثل الشهير «درهم وقاية خير من قنطار علاج»، لا سيما عندما يتعلق الأمر بصحة القلب. ومن أهم الطرق التي تمنع الإصابة بالأمراض التحكم في عوامل الخطر والسيطرة عليها، واتباع نظام غذائي صحي للقلب، وممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم، والإقلاع عن العادات السيئة مثل التدخين.</b><br /> <b>ويضيف "توعية أفراد المجتمع بالمسائل المتعلقة بالقلب، وبأن عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب الوعائية تكون عادة صامتة، مثل ارتفاع ضغط الدم والكولسترول، ولا تسبب أية أعراض إلى أن تحدث المضاعفات الخطيرة مثل السكتة الدماغية أو الأزمة القلبية".<br /> وبالعودة إلى الدراسة التي تناولت عوامل خطر الأمراض القلبية الوعائية والمتمثلة في زيادة الوزن، وقلة النشاط البدني، والتدخين، وارتفاع دهون الدم، وداء السكري، وارتفاع ضغط الدم. ولحسن الحظ فإن كلا منها يمكن التحكم فيه، مصنفة ارتفاع الدهون في الدم بأنه عامل الخطر الرئيس الأكبر للإصابة بالأمراض القلبية الوعائية في دول إفريقيا والشرق الأوسط، إضافة إلى اضطرابات التمثيل الغذائي للدهون، التي غالبا ما تظهر نتيجة سوء النظام الغذائي ونمط الحياة، حيث تبين أنها تصيب 70 في المائة من الذين خضعوا للفحوصات.<br /> وكان الاتحاد العالمي للقلب قد خصص يوم 29 سبتمبر من كل عام للاحتفال العالمي بالقلب وتحفيز الأفراد على الاستماع جديا لقلوبهم.</b> <b><br /> ويكتسب الاحتفال بهذا اليوم أهمية مضافة نظرا للتكاليف العالمية المباشرة وغير المباشرة للأمراض القلبية الوعائية التي قدرت بنحو 863 مليار دولار في عام 2010، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم إلى 1.04 تريليون دولار سنة 2030، وفقا لتقرير من جامعة هارفارد لعام 2011 عن العبء الاقتصادي العالمي للأمراض المزمنة.</b><br /> </div></div>

الأمراض القلبية أكبر مسببات الوفاة في العالم سنة 2013

  أكدت دراسات علمية صدرت مؤخرا نشرتها صحيفة الشرق الأوسط أن الأمراض القلبية الوعائية تعد من المسببات الرئيسة للوفاة في العالم 2013، وأن...

مزيد من المعلومات »