3 خطوات تساعد في تحسين أداء المخ

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt=" 3 خطوات تساعد في تحسين أداء المخ " class="main-photo" height="282" src="http://www.vetogate.com/upload/photo/news/94/2/500x282o/600.jpg?q=1" title=" 3 خطوات تساعد في تحسين أداء المخ " width="500" /></div><b><span style="font-size: small;">هناك بعض الخطوات التي تساعد المخ في أداء مهمته بطريقة سليمة وتقدم لكي مجلة Womens Health Magazine العديد من هذه الخطوات وبينها:<br /><br />الرياضة:<br />فمع تقدم العمر تموت خلايا المخ، وتجديد خلايا المخ يصبح بطيئا جدا.. لذلك عليكي سيدتي بممارسة الرياضة بانتظام، فالرياضة تعمل على صحة القلب والأوعية الدموية كما أنها تعمل على تدفق الدم والأكسجين إلى الدماغ وقد أثبتت الدراسات أن الرياضة تعمل على زيادة حجم المخ.<br /><br />التأمل: <br />من الأشياء المهمة التي تعمل على الاسترخاء وتحسين وظائف المخ، حيث أن التأمل يعمل على تجديد العقل وتعزيز الوظائف المعرفية كما يجعل التأمل المخ في حالة استرخاء وهدوء ويعمل التأمل على تقوية الذاكرة والتركيز.<br /><br />تناول الأسماك: <br />لابد من الانتظام على تناول الوجبات البحرية مرتين على الأقل أسبوعيا، فقد أثبتت الدراسات أن الأسماك تزيد القدرات العقلية والإدراكية وتعمل على زيادة تدفق الدم إلى الدماغ، كما أن أوميجا 3 والمواد مضادة الأكسدة تحارب الالتهابات ذات التأثير السلبي على المخ.</span></b></div>

3 خطوات تساعد في تحسين أداء المخ

  هناك بعض الخطوات التي تساعد المخ في أداء مهمته بطريقة سليمة وتقدم لكي مجلة Womens Health Magazine العديد من هذه الخطوات وبينها: الرياضة: ف...

مزيد من المعلومات »

اكتشاف جين يربط بين "الذكاء" و"قشرة المخ"

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"> </span></b><img alt="اكتشاف جين يربط بين "الذكاء" و"قشرة المخ"" height="240" src="http://akhbaralaan.s3.amazonaws.com/images/2014/02/13/27339/size6/_171053_7gg.jpg" title="اكتشاف جين يربط بين "الذكاء" و"قشرة المخ"" width="400" /></div><b><span style="font-size: small;">وجد باحثون جينا يربط بين الذكاء وكثافة ما يطلق عليها اسم "المادة السنجابية" في الدماغ ويقولون ان هذا الاكتشاف قد يساعد العلماء على فهم كيف ولماذا يواجه بعض الاشخاص صعوبات في التعلم.</span></b><br /><div id="text2"><b><span style="font-size: small;">وحلل فريق دولي عينات من الحمض النووي وصور اشعات للمخ لاكثر من 1500 شخص اصحاء اعمارهم 14 عاما وقاموا باعطائهم سلسلة من الاختبارات لتحديد ذكاءهم اللفظي وغير اللفظي.</span></b></div><b><span style="font-size: small;"></span></b><div id="text2"><b><span style="font-size: small;">وفحص الباحثون القشرة الخارجية للمخ المعروفة ايضا باسم"المادة السنجابية" والتي تلعب دورا رئيسيا في الذاكرة والانتباه والادراك الحسي والتفكير واللغة والوعي.</span></b></div><b><span style="font-size: small;"></span></b><div id="text2"><b><span style="font-size: small;">ثم قاموا بعد ذلك بتحليل اكثر من 54 الف متغيرا جينيا ربما لها دور في نمو المخ ووجدوا ان المراهقين الذين لديهم متغير جيني معين لديهم قشرة خارجية للمخ ارق في النصف الايسر من ادمغتهم وكانوا هم الاشخاص الذين جاءت نتائجهم في اختبارات القدرة الفكرية اقل.</span></b></div><b><span style="font-size: small;"></span></b><div id="text2"><b><span style="font-size: small;">وقالت سيلفان ديسرفيير التي رأست الدراسة في معهد كينغز كوليدغ للطب النفسي بلندن ان "المتغير الجيني الذي حددناه له صلة بعمل الخلايا العصبية".</span></b></div><b><span style="font-size: small;"></span></b><div id="text2"><b><span style="font-size: small;">"هذا ربما يساعدنا على فهم ما يحدث على مستوى الخلية العصبية في اشكال معين من الاعاقة الفكرية حيث تقوض الى حد ما قدرة الخلايا العصبية على التواصل بشكل فعال".</span></b></div><b><span style="font-size: small;"></span></b><div id="text2"><b><span style="font-size: small;">ولكنها شددت على ان ما توصلوا اليه ليس بمثابة اكتشاف "لجين للذكاء".</span></b></div><b><span style="font-size: small;"></span></b><div id="text2"><b><span style="font-size: small;">وقالت "من المهم ان نشير الى ان الذكاء يتأثر بعوامل وراثية وبيئية كثيرة. هذا الجين الذي حددناه لا يفسر سوى جزء بسيط من الاختلافات في القدرة الفكرية".</span></b></div><b><span style="font-size: small;"></span></b><div id="text2"><b><span style="font-size: small;">ووجد باحثون كنديون في وقت سابق أن ممارسة الأم للرياضة خلال الحمل، تعزز نمو دماغ الطفل بشكل أسرع وأكبر بعد الولادة.</span></b></div><b><span style="font-size: small;"></span></b><div id="text2"><b><span style="font-size: small;">وأفادت وسائل إعلام كندية، أن باحثين من جامعة مونتريال، اكتشفوا أن ممارسة الأم للرياضة 20 دقيقة يومياً، 3 مرات أسبوعياً خلال الأشهر الـ6 الأخيرة من الحمل، يساهم في نمو أدمغة أولادهم بوتيرة أكبر وأفضل من أولاد الأمهات اللواتي لا يقمن بأي نشاط رياضي خلال حملهن ويجعل منهم اكثر ذكاء.</span></b></div></div>

اكتشاف جين يربط بين "الذكاء" و"قشرة المخ"

  وجد باحثون جينا يربط بين الذكاء وكثافة ما يطلق عليها اسم "المادة السنجابية" في الدماغ ويقولون ان هذا الاكتشاف قد يساعد العلماء ...

مزيد من المعلومات »

وجبة الإفطار وشرب الماء والعصائر للتفوق والذكاء

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="show-parags" id="start"> <div class="ni-content"> <div style="text-align: center;"><b><span style="font-size: small;"><span> </span></span></b><img alt="وجبة الإفطار وشرب الماء والعصائر للتفوق والذكاء" class="main-photo" height="282" src="http://www.vetogate.com/upload/photo/news/77/9/500x282o/537.jpg?q=1" title="وجبة الإفطار وشرب الماء والعصائر للتفوق والذكاء" width="500" /></div><div style="text-align: justify;"><b><span style="font-size: small;"><span>أكد الدكتور مجدى بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، استشارى الأطفال، زميل معهد الطفولة بجامعة عين شمس، أن وجبة الافطار هي مفتاح الذكاء والتفوق مما يؤكد أهمية تناول التلاميذ والطلاب لوجبة الإفطار بصفة عامة ومع بدء امتحانات منتصف العام خاصة، مشيرا إلى أن الافطار يزيد من الانتباه ويعضد الذاكرة، ويرفع معدلات الأداء في الاختبارات المعرفية ويعزز كفاءة الشبكات العصبية التي تعمل خلال العمليات الحسابية.</span></span></b></div><div style="text-align: justify;"><b><span style="font-size: small;"><span><br /></span></span></b></div><div style="text-align: justify;"><b><span style="font-size: small;"><span>وقال بدران إن تناول وجبة الإفطار في المدرسة تساعد الأطفال في الحصول على درجات أعلى، وأكثر اتباعا للتوجيهات المدرسية، بالإضافة إلى سرعة ذاكرتهم في اختبارات الذكاء، مع قلة مشاكلهم النفسية وانخفاض معدلات تمرضهم بالمقارنة بالأطفال الذين لا يتبعون برامج الإفطار المدرسي أو لا يتناولونه بالأصل أو يتناولون الإفطار في منازلهم. </span></span></b></div><div style="text-align: justify;"><b><span style="font-size: small;"><span><br /></span></span></b></div><div style="text-align: justify;"><b><span style="font-size: small;"><span>وأشار إلى أن إهمال وجبة الإفطار بالمنزل يزيد من فرص تناول الأطفال للمأكولات المصنعة والمشروبات الغازية في المدرسة التي تمدهم بالطاقة الفارغه لاحتوائها على الدهون والسعرات الحرارية بكميات مرتفعة جدا، مما يؤدي إلى إصابتهم بالسمنة والأنيميا، وقلة الذكاء والتحصيل الدراسى، وتحرمهم من ثلث احتياجاتهم الغذائية.</span></span></b></div><div style="text-align: justify;"><b><span style="font-size: small;"><span><br /></span></span></b></div><div style="text-align: justify;"><b><span style="font-size: small;"><span>وأوضح بدران أن 47% من التلاميذ المصريين لا يتناولون طعام الإفطار بسبب الانشغال العائلي، أو الاستيقاظ من النوم متأخرا أو غياب الثقافة الغذائية في الأسرة، مشيرا إلى أن لوجبة الافطار مواصفات خاصة يجب مراعاتها وهى ألا تتجاوز كمية الدهون فيها نسبة 30% من طاقة الطعام اليومي، وأن تتكون من ربع الكمية اليومية اللازمة من البروتينات والكالسيوم والحديد وفيتامينات أ و سي، ومن طاقة وجبات الطعام اليومية.</span></span></b></div><div style="text-align: justify;"><b><span style="font-size: small;"><span><br /></span></span></b></div><div style="text-align: justify;"><b><span style="font-size: small;"><span>وذكر أن شرب الماء لايقل أهمية عن تناول وجبة الإفطار إذ أن له دورا مهمًا في رفع القدرة على الحفظ والتفكير بشكل صحيح ونقصه في الجسم يقلل من إنتاج الطاقة في المخ ويضعف من نشاط خلاياه ويؤثر فى مستوى الذكاء، ويسبب الشعور بالإجهاد والكآبة، مشيرا إلى أن الدراسات أثبتت أن المخ يعطش أكثر من الجلد وانه يحتاج إلى الماء دوما.</span></span></b></div><div style="text-align: justify;"><b><span style="font-size: small;"><span><br /></span></span></b></div><div style="text-align: justify;"><b><span style="font-size: small;"><span>وأكد بدران أهمية شرب الماء والسوائل الطبيعية بوفرة خاصة في لجان الامتحانات وأثناء المذاكرة، مع الاكثار من الفاكهة يجب الحرص على تناولها بدءا من مراحل الحمل والسنوات الأولى من عمر الطفل لإنتاج أجيال جديدة أكثر ذكاء تتمتع بكفاءات أعلى في العمليات العقلية من انتباه وذاكرة عاملة وتفاعل فورى بين ما نستقبله وما نسترجعه من معلومات وتوليد أفكار جديدة واتخاذ قرارات فورية.</span></span></b></div></div></div></div>

وجبة الإفطار وشرب الماء والعصائر للتفوق والذكاء

  أكد الدكتور مجدى بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، استشارى الأطفال، زميل معهد الطفولة بجامعة عين شمس، أن وجبة الافطا...

مزيد من المعلومات »

مغالطة أنّ الإنسان يستخدم 10% فقط من الدّماغ

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><b><span class="userContent"> </span></b><img alt="صورة: ‏على مرّ السّنين، انتشرت مغالطة أنّ الإنسان يستخدم 10% فقط من الدّماغ، و مصدر المغالطة عادةً يعود خطأً إلى ألبرت أينشتاين. الترويج للمغالطة يهدف، في الغالب، إلى الإشارة بأننا إذن نملك طاقة كامنة في الدماغ يمكن تسخيرها لنصبح أكثر ذكاءً، أو لتعلم لغات أكثر، أو للتخاطر الذهني وخلافه. ومن ثمَّ التّرويج لعلمٍ زائف. الأدلة باستخدام التصوير بالرّنين المغناطيسي الوظيفي، والتصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني، تشيرُ إلى أنّ الإنسان على مدار ال،24 ساعة يستخدم 100% من دماغه. حتّى خلال النوم، يبقى الدماغ كله نشطًا، ولو قليلا. إلى الآن، العلماء لم يعثورا على أي جزء غير نشط من الدماغ، فكل جزء له وظيفة، وإن كانت بعض الوظائف لاتزال غامضة للعلماء. لو كان 90% من الدّماغ لا يفعل أي شيء، فهذا يعني أنّ إلحاق ضرر بـ90% بالدماغ لن يؤثر على وظائف الجسم، وهو ما يُعتبر خطأ، ففي الواقع، إلحاق ضرر ولو صغير بمنطقة صغيرة في الدماغ يتبعه معاناة شديدة للشخص. هذا لا يعني أن بعض أضرار الدماغ لا يمكن معالجتها (ولو طبيعيًا من الدماغ نفسه) للعيش الحياة اليومية، فالدماغ لديه طريقة للتعويض بحيث يتأكّد من تولّي باقي الدماغ المسؤولية. المغالطة قد تكون قد نشأت من تداول خاطئ لبحثٍ بعلم الأعصاب، ففي بداية القرن العشرين أشار بحث إلى أنه في أي لحظة معينة، تُطلَق 10% من الخلايا العصبية. أيضًا، 10% من الدماغ عبارة عن خلايا عصبية والباقي خلايا دبقية تغطّي وتدعم الخلايا العصبية بطرقٍ عديدة.‏" class="scaledImageFitWidth img" height="276" src="https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/s403x403/1476552_774208295940661_309901918_n.jpg" width="403" /></div><b><span class="userContent">على مرّ السّنين، انتشرت مغالطة أنّ الإنسان يستخدم 10% فقط من الدّماغ، و مصدر المغالطة عادةً يعود خطأً إلى ألبرت أينشتاين. الترويج للمغالطة يهدف، في الغالب، إلى الإشارة بأننا إذن نملك طاقة كامنة في الدماغ يمكن تسخيرها لنصبح أكثر ذكاءً، أو لت<span class="text_exposed_show">علم لغات أكثر، أو للتخاطر الذهني وخلافه. ومن ثمَّ التّرويج لعلمٍ زائف.<br /> <br /> الأدلة باستخدام التصوير بالرّنين المغناطيسي الوظيفي، والتصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني، تشيرُ إلى أنّ الإنسان على مدار ال،24 ساعة يستخدم 100% من دماغه. حتّى خلال النوم، يبقى الدماغ كله نشطًا، ولو قليلا. إلى الآن، العلماء لم يعثورا على أي جزء غير نشط من الدماغ، فكل جزء له وظيفة، وإن كانت بعض الوظائف لاتزال غامضة للعلماء.<br /> <br /> لو كان 90% من الدّماغ لا يفعل أي شيء، فهذا يعني أنّ إلحاق ضرر بـ90% بالدماغ لن يؤثر على وظائف الجسم، وهو ما يُعتبر خطأ، ففي الواقع، إلحاق ضرر ولو صغير بمنطقة صغيرة في الدماغ يتبعه معاناة شديدة للشخص. هذا لا يعني أن بعض أضرار الدماغ لا يمكن معالجتها (ولو طبيعيًا من الدماغ نفسه) للعيش الحياة اليومية، فالدماغ لديه طريقة للتعويض بحيث يتأكّد من تولّي باقي الدماغ المسؤولية.<br /> <br /> المغالطة قد تكون قد نشأت من تداول خاطئ لبحثٍ بعلم الأعصاب، ففي بداية القرن العشرين أشار بحث إلى أنه في أي لحظة معينة، تُطلَق 10% من الخلايا العصبية. أيضًا، 10% من الدماغ عبارة عن خلايا عصبية والباقي خلايا دبقية تغطّي وتدعم الخلايا العصبية بطرقٍ عديدة.</span></span></b></div>

مغالطة أنّ الإنسان يستخدم 10% فقط من الدّماغ

  على مرّ السّنين، انتشرت مغالطة أنّ الإنسان يستخدم 10% فقط من الدّماغ، و مصدر المغالطة عادةً يعود خطأً إلى ألبرت أينشتاين. الترويج للمغال...

مزيد من المعلومات »