تقنية جديدة للكشف عن السرطان خلال ثواني

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <div style="text-align: center;"> <b><img alt="تقنية جديدة للكشف عن السرطان خلال ثواني" height="338" itemprop="image" src="http://vid.alarabiya.net/images/2014/07/27/7688f3af-4bf5-4b91-a814-1ca5d59323d8/7688f3af-4bf5-4b91-a814-1ca5d59323d8_16x9_600x338.jpg" title="تقنية جديدة للكشف عن السرطان خلال ثواني" width="600" /></b></div> <b>يعمل علماء بريطانيون على تطوير تقنية جديدة من شأنها أن تمكن الأطباء والعيادات والمستشفيات من تشخيص مرض السرطان واكتشافه خلال ثواني فقط، بدلاً من المرور بفحوصات سريرية ومخبرية تستغرق وقتاً طويلاً قد يؤدي الى تدهور حالة المريض.</b><br /> <b>وتقوم التقنية الجديدة التي يجري تطويرها في بريطانيا على استخدام أشعة "ليزر" في الكشف عن المرض، على أن عملية الفحص واكتشاف المرض ستكون سهلة وسريعة ولا تحتاج الى الكثير من المعدات والعناء.</b><br /> <b><br /></b> <b>وقال الدكتور راين ستابلز الذي يقود فريق البحث إن "من شأن التكنولوجيا الجديدة أن تغير الطريقة التي يتم فيها تشخيص مرض السرطان، حيث ستكون أسرع وسوف تؤدي للحفاظ على حياة آلاف البشر".</b><br /> <b><br /></b> <b>وأضاف ستابلز إن هذه الطريقة التي سيتم بها استكشاف الخلايا السرطانية شبيهة بتلك التي تتم من أجل استكشاف المعادن، حيث تأخذ بعين الاعتبار الخصائص التي تميز الخلايا السرطانية ومن ثم يتم البحث عنها واستكشافها.</b><br /> <b>وتقول وسائل الاعلام في بريطانيا إن التقنية الجديدة للكشف عن مرض السرطان لا زالت في مراحلها الأولى حالياً، حيث يجري تطويرها من قبل فريق باحثين من جامعتي "برمنغهام سيتي" و"سنترال لانكشاير" البريطانيتين، على أن الفريق العامل يأمل أن تصبح هذه التكنولوجيا متوفرة في العيادات الطبية خلال خمسة سنوات فقط من الان.</b><br /> <b><br /></b> <b>ويقول العلماء القائمون على البحث إنه سيكون بمقدور النظام الجديد إجراء فحوص السرطان داخل الجسم، أو خارجه من خلال البشرة، أو من خلال عينات الدم التي يتم أخذها في العيادات الطبية.</b><br /> <b>وفي حال تمكن العلماء من تطوير هذا النظام الجديد للكشف عن السرطان، فهذا يعني أنه سيؤدي الى حل أزمة الانتظار التي يعاني منها آلاف المرضى في بريطانيا، والملايين حول العالم، حيث يضطرون لانتظار أخذ العينات اللازمة ومن ثم التوصل الى نتائج تحسم الشكوك حول ما اذا كانوا يعانون من مرض السرطان أم لا.</b><br /> <b><br /></b> <b>وبحسب رسم توضيحي نشرته جريدة "اكسبرس" البريطانية فان النظام يقوم بارسال أشعة "ليزر" الى المنطقة المشكوك باصابتها بالسرطان، ومن ثم تتفاعل الخلايا السرطانية مع الاشعاع فتقوم بارسال ما يشبه "طيف" أو اشعاع مضاد، وهو ما يتم قراءته على الفور من قبل جهاز خاص، ليعطي تحليلاً على الفور يؤكد أو ينفي ما اذا كانت الاشارة الواردة تعني وجود خلايا سرطانية أم لا، على أن هذه العملية بأكملها تستغرق أقل من دقيقة واحدة.</b><br /> <b><br /></b> <b>وقال الدكتور ستابلز الذي يقود فريق البحث الطبي: "نحن نأمل أيضاً أن يتم استخدام هذه التقنية الجديدة في تشخيص العديد من الأمراض، وليس فقط السرطان".</b><br /> <b><br /></b> <b>وبحسب فريق البحث فان هذه الآلية سوف تتيح للعيادات الطبية التأكد بشكل حاسم ما اذا كان لدى المريض أية خلايا سرطانية أم لا وذلك في وقت مبكر وفي مراحلها الأولى، وهو ما سيزيد من نسب النجاح في العلاج.</b><br /> <br /> <div> <br /></div> </div>

تقنية جديدة للكشف عن السرطان خلال ثواني

يعمل علماء بريطانيون على تطوير تقنية جديدة من شأنها أن تمكن الأطباء والعيادات والمستشفيات من تشخيص مرض السرطان واكتشافه خلال ثواني فقط، ب...

مزيد من المعلومات »

تخليص الجسم من النحاس يوقف انتشار مرض السرطان

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <br /><div class="ImgArticle"> <b style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"><img alt="" class="news-section-img" height="328" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/67/70/436x328_99940_266913.jpg" title="" width="436 " /></b><b>تمكن باحثون أمريكيون من التوصل لعلاج جديد لنوع من سرطان الثدي يعرف بسرطان الثدي ثلاثي السلبية، يعتمد على تخليص جسم المرضى من النحاس، مما يساعد على وقف انتشار المرض لأعضاء الجسم الأخرى.</b><b><br />ففي الدراسة التي نشرت مؤخراً بجريدة Annals of Oncology، وجد الباحثون بكلية طب Weill Cornell الأمريكية أن علاج تخليص الجسم من النحاس نجح في وقاية الأعضاء من تلقي الخلايا السرطانية المهاجرة من موطنها الأصلي بالثدي، مما يعني إطالة العمر الافتراضي للمرضى بهذا النوع من سرطان الثدي الذي يصعب علاجه.</b><br /> <div class="paragTitle"> </div><div class="contentParagraph"> <div class="with-margin"><b>ويذكر أن متوسط العمر الافتراضي لمرضى سرطان الثدي ثلاثي السلبية لا يتعدى تسعة أشهر. إلا أن هذه الدراسة اكتشفت أن المرضى الذين يواجهون مخاطر عالية لمعاودة انتشار المرض وتلقوا علاج تخليص الجسم من النحاس بالعقار الذي يعرف بـ(tetrathiomolybdate TM)، قد زاد العمر الافتراضي من ثلاثة إلى خمس سنوات ونصف، كما انخفض لديهم فرص انتكاس المرض.</b><b><br />وقد بدأت التجارب السريرية عام 2007 وتضمنت 60 مريضا، 50% منهم يعانون من سرطان الثدي ثلاثي السلبية. إلا أن تقرير هذه الدراسة تناول 40 حالة فقط من هؤلاء الأشخاص.</b> <b><br />وقد وجد الباحثون أن اثنين من 11 مريضا، كان لديهم تاريخ إصابة بسرطان الثدي ثلاثي السلبية، قد أصيبوا بانتكاسة المرض خلال العشرة أشهر الأولى عند علاجهم بعقار tetrathiomolybdate كما ساعد العقار الجديد على مساعدة أربعة أشخاص من أفراد العينة على العيش بدون سرطان لثلاث إلى خمس سنوات ونصف.</b><b><br />وتقول كاتبة الدراسة د. ليندا فاهديت، مديرة برنامج بحوث سرطان الثدي: "إن نتائج هذه الدراسة واعدة جداً، وتعد تقدماً كبيراً في جهود البحث عن علاج يساعد السيدات الأكثر عرضة لانتكاسة المرض. وقد تبين أن هذا العقار المضاد للنحاس يمنع الأورام التي لها قابلية للانتشار في حالة كمون وذلك بالتأثير على البيئة الدقيقة للأورام، خاصة خلايا النخاع العظمي والتي تلعب دوراً أساسياً في انتشار الأورام". </b><b><br />وتضيف: "لمعرفة فوائد عقار tetrathiomolybdate يجب مقارنته بالعلاجات الأخرى".</b><b><br />يذكر أن دراسة سابقة قد كشفت عن تأثير مادة النحاس في انتشار الأورام السرطانية.</b><b><br />وقد حدد الباحثون الدور الهام الذي تلعبه خلايا نخاع العظم، خاصة تلك التي تعرف ب HPCs في عملية انتشار الأورام. وقد أوضحت الدراسات أن هذه الخلايا تعمل على تجهيز مواقع معينة في أعضاء الجسم لتلقي وتغذية الخلايا السرطانية المهاجرة، كما أنها تستدعي خلايا أخرى تعرف ب EPCs لتغذية تلك الخلايا السرطانية.</b><b><br />وقد تبين أنه قبل معاودة انتشار السرطان ترتفع مستويات خلايا HPCs وEPCs بنسبة عالية بجسم المريض. من هنا فإن استهداف هذه الخلايا باستنفاذ النحاس يفيد في السيطرة علي بيئة الأورام، بما يمنع انتقالها لأعضاء أخرى بالجسم.</b></div></div></div></div>

تخليص الجسم من النحاس يوقف انتشار مرض السرطان

تمكن باحثون أمريكيون من التوصل لعلاج جديد لنوع من سرطان الثدي يعرف بسرطان الثد...

مزيد من المعلومات »

طريقة جديدة للقضاء على فيروس "بى"

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="Articlecontent" style="text-align: center;"><b><img alt="طريقة جديدة للقضاء على فيروس "بى"" border="1" height="533" src="http://www.elfagr.org/Portal_News/big/174192013214332.jpg" title="طريقة جديدة للقضاء على فيروس "بى"" width="640" /></b></div><b>  </b><br /><b></b><div style="direction: rtl;"><b> أكد الدكتور سمير قابيل، أستاذ الجهاز الهضمى والكبد بطب بنها، رئيس الجمعية المصرية المركزية لأمراض الكبد والجهاز الهضمى، أنه يوجد أدوية حديثة تعالج فيروس بى، بنسبة شفاء مرتفعة تتعدى الـ 90 % وقد تم الموافقة عليها من هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية FDA"" مؤخرا وهذه الأدوية لم تعرف لها حتى الآن نسبة مقاومة الفيروس للعلاج. </b></div><b></b><div style="direction: rtl;"><b>  </b></div><b></b><div style="direction: rtl;"><b> وأشار إلى أنه ليس فقط مهما معرفة كمية نشاط الفيروس "تحليل ألبى سى أر" ولكن من المهم أيضا معرفة كمية الفيروس السطحى بالدم</b></div><b></b><div style="direction: rtl;"><b> Hostage Titre""، وهنا يكون العلاج باستخدام الأقراص الجديدة فى محاولة للتخلص من الفيروس وحقن الإنترفيرون، وهى لرفع مناعة الجسم للمساعدة للقضاء عليه وخاصة فى حالات النشاط المتزايد له، وهذه الأقراص تسمى التينوفوفير والأنتى كفير، ويتم استخدام أحدهما مع حقن الإنترفيرون.</b></div><b></b><div style="direction: rtl;"><b>  </b></div><b></b><div style="direction: rtl;"><b> ويقول لقد بدأنا استخدام هذه الأدوية منذ عام تقريبا، والنتائج وصلت لأكثر من 90 % على الرغم من أن نوع الفيروس بى الموجود فى مصر من النوع " H" المقاوم للعلاج.</b></div><b></b><div style="direction: rtl;"><b>  </b></div><b></b><div style="direction: rtl;"><b> وينوه إلى أنه لا يمكن أن ننهى العلاج إلا بعد الشفاء التام من الفيروس وظهور الأجسام المضادة ولكن الشىء الإيجابى فى هذا العلاج الجديد أن الفيروس لا يقاوم العلاج كما هو الحال فى الأدوية المستخدمة فى السابق مثل علاج "اللامى فيدين" حيث كان الفيروس يقاوم العلاج بنسبة تتعدى الـ60 %. </b></div><b></b><div style="direction: rtl;"><b>  </b></div><b></b><div style="direction: rtl;"><b> والعلاج الجديد" التينوفوفير "يكلف المريض حوالى 470 جنيها يكفى المريض حوالى شهر فقط، ويتم تناول الحقن معها ويختلف عددها من مريض لآخر فى محاولة للتخلص من الجزء السطحى من الفيروس فى دم المصاب أو حامل الفيروس.</b></div><b></b><div style="direction: rtl;"><b>  </b></div><b></b><div style="direction: rtl;"><b> ويقول نحتاج أن يتوافر علاج فيروسى سى وبى فى الصيدليات وليس فقط فى مراكز الكبد، التابعة لوزارة الصحة بالأسعار المخفضة للمقاومة الفعالة لتشجيع المريض على تناول العلاج عندما يكون بشكل ميسر ومتاح له فى كل مكان ولن يتم تهريب هذا العلاج للخارج حيث إن هذه العلاجات فى الخارج تمنح مجانا للمواطنين.</b></div></div>

طريقة جديدة للقضاء على فيروس "بى"

  أكد الدكتور سمير قابيل، أستاذ الجهاز الهضمى والكبد بطب بنها، رئيس الجمعية المصرية المركزية لأمراض الكبد والجهاز الهضمى، أنه يوجد أدوية ...

مزيد من المعلومات »