فاعلو الخير يتمتعون بصحة أفضل من غيرهم

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><b> </b><br /><div class="ImgArticle" style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"> <b><img alt="" class="news-section-img" height="328" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/0c/c2/436x328_15015_268435.jpg" title="" width="436 " /></b> </div><br /><b>خلصت دراسة إلى أن التطوّع مفيد للقلب، حتى لو لم يكن المرء متقدماً في السن، وقد شملت الدراسة 106 مراهقين كنديين، ونشرت نتائجها، الاثنين، في مجلة "جورنال أوف ذي أميريكن ميديكل أسوسييشن".</b><b><br />وهدفت تلك الدراسة التي أعدها باحثون من جامعة كولومبيا البريطانية في فانكوفر بغرب كندا، إلى معرفة إذا كان التطوع يؤثر على صحة المراهقين البدنية. وأكدت هانا شراير القائمة على هذه الدراسة أنه تبين أن فعل الخير يحسن القلب والأوعية الدموية.</b><b><br />وكانت دراسات سابقة قد أظهرت أن بعض العوامل النفسية الاجتماعية، من قبيل التوتر والإحباط والرفاه الشخصي، تؤثر على أمراض القلب والاوعية الدموية التي تعتبر من الاسباب الرئيسية للوفيات في أمريكا الشمالية.</b><b><br />وفي إطار هذه الدراسة، قام الباحثون بقياس مؤشر كتلة الجسم ونسبة الكولسترول ووتيرة الاصابة بالأمراض عند 53 طالباً من فانكوفر كانوا يخصصون ساعة من وقتهم في الاسبوع لأعمال خيرية في محيطهم. وقارن الباحثون هذه النتائج بتلك التي جمعوها من 53 طالباً آخر لا يتطوعون عادة.</b><b><br />فتبين بعد 10 أسابيع أن فاعلي الخير يتمتعون بنسب أقل من الكولسترول والالتهابات والشحم.</b><b><br />وأوضحت هانا شراير أن العلامات الأولى لأمراض القلب والأوعية الدموية تظهر في سن المراهقة، ما يفسر الفئة العمرية التي استندت إليها الدراسة.</b></div>

فاعلو الخير يتمتعون بصحة أفضل من غيرهم

خلصت دراسة إلى أن التطوّع مفيد للقلب، حتى لو لم يكن المرء متقدماً في الس...

مزيد من المعلومات »

اليوغا قد تفيد في تنظيم ضربات القلب

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <br /><div class="ImgArticle"> <b><img alt="" class="news-section-img" height="480" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/92/20/436x328_92430_263820.jpg" title="" width="640" /> </b></div><div class="ImgArticle"><b> يقال إن الفوائد الصحية لليوغا لا تحصى ولا تعد من علاج التوتر إلى خفض الدهون إلى شحذ النظام المناعي، والآن جاءت دراسة أمريكية جديدة لتقول إنها قد تفيد من<br />يعانون من عدم انتظام ضربات القلب.</b><b><br />وتقول الرابطة الأمريكية للقلب إن نحو 7.2 مليون شخص في الولايات المتحدة يعانون من حالة ارتجاف أذيني التي يرتعش فيها الجزء العلوي من القلب بشكل فوضوي بدلاً من حدوث انقباضات طبيعية، مما يزيد من خطر التعرض إلى أزمات قلبية.</b><b><br />وقال باحثون نشرت دراستهم في دورية الكلية الأمريكية لطب القلب إنه على الرغم من أن مرضى هذه الحالة يعالجون بأدوية للسيطرة على نبضات القلب، إلا أنها لا تفلح مع الجميع.</b><b><br />وقال الباحثون بقيادة دهانونجايا لاكيردي من المركز الطبي لجامعة كنساس في كنساس سيتي إن دور اليوغا يمكن أن يأتي في هذه المرحلة.</b><b><br />وشملت الدراسة 49 شخصاً عانوا من الارتجاف الأذيني لخمس سنوات في المتوسط. وتابعت الدراسة حالتهم المرضية طوال ثلاثة أشهر.</b><b><br />وفي المرحلة الثانية من الدراسة، شاركت نفس المجموعة في دروس لليوغا مرتين أسبوعياً على الأقل لمدة ثلاثة أشهر أخرى مع نفس المتابعة لحالتهم الصحية، وكانوا جميعاً طوال فترة الدراسة يعالجون بأدوية مرض الارتجاف الأذيني.</b><b><br />وانخفض عدد المرات التي شكوا فيها من الارتجاف الأذيني والتي أكدتها أجهزة مراقبة القلب من نحو أربع مرات خلال الأشهر الثلاثة الأولى إلى مرتين فقط بعد فترة ممارستهم لليوغا. </b><b><br />كما انخفض معدل ضربات القلب من 67 في الدقيقة في بداية الدراسة إلى ما بين 61 و62 ضربة في الدقيقة في فترة ما بعد ممارسة اليوغا.</b><b><br />وانخفضت قياسات القلق من 34 في المتوسط في مقياس من 20 - 80 إلى 25 بعد ممارسة اليوغا لمدة ثلاثة أشهر. كما تحسن الاكتئاب والحالة الذهنية العامة أيضاً.</b></div></div>

اليوغا قد تفيد في تنظيم ضربات القلب

   يقال إن الفوائد الصحية لليوغا لا تحصى ولا تعد من علاج التوتر إلى خفض الدهون...

مزيد من المعلومات »

أمراض الكلى تهدد حياة مرضى البول السكري

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"> </div><div class="ImgArticle" style="text-align: center;"> <b><img alt="" class="news-section-img" height="328" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/9d/d1/436x328_21531_262937.jpg" title="" width="436 " /> </b></div><div class="ImgArticle" style="text-align: center;"><b> اقترحت دراسة أمريكية حديثة أن الحفاظ على صحة الكلى يمكن أن يكون الطريقة المثلى لتمتع مريض البول السكري بصحة أفضل طول حياته، حيث أثبت الباحثون بجامعة واشنطن أن الإصابة بأمراض الكلى تعني زيادة في مخاطر الوفاة المبكرة.</b><b><br />ويشير خبراء الصحة ببريطانيا إلى حقيقة عدم بذل جهود كافية للكشف والسيطرة على مشاكل الكلى الناتجة عن الإصابة بالبول السكري، فهناك ما يقرب من 5% من أفراد الشعب البريطاني يعانون من مرض السكري، إلا أن الإدارة الحذرة لهذا المرض بالجمع بين العلاج وتغيير أسلوب الحياة يمكن أن تقلل من تأثير المرض على صحة المرضى نسبياً.</b><b><br />أما إذا حدث تشخيص المرض متأخراً، أو لم يتم التعامل معه بحزم بعد تشخيصه، فإن تعقيداته التي تهدد حياة المرضى تتضاعف، مثل أمراض العينين والأطراف السفلية ومشاكل الكلى.</b><b><br />وفي هذه الدراسة التي نشرت مؤخراً بجريدة "جمعية أمراض الكلى" الأمريكية، راجع الباحثون معدلات الوفيات خلال عقد من الزمان على عينة من 15 ألف شخص بالغ من الأصحاء ومرضى البول السكري، وقد تبين أن مرض الكلى أصاب ما يقرب من 9.4% من أفراد العينة الأصحاء، وما يقرب من 42.3% من الأشخاص الذين يعانون البول السكري.</b><b><br />وقد وجد الباحثون أن 7.7% ممن لا يعانون البول السكري أو أمراض الكلى ماتوا خلال فترة الدراسة التي استمرت عشر سنوات. وقد زادت معدلات الوفاة إلى 11.5% بين مرضى السكري من غير المصابين بأمراض الكلى، أما من يعانون كلا المرضين فإن النسبة ترتفع لتصل إلى 31.1% خلال تلك الفترة.</b><b><br />وصرحت الباحثة د. مريام أفكاريان أن "الأشخاص الذين يعانون من البول السكري (النوع الثاني) يواجهون العديد من عوامل الخطورة للإصابة بأمراض القلب والوفاة، لهذا نتوقع أن تتسبب أمراض الكلى في إحداث جزء ولكن ليس كل أسباب الوفاة من المرض".</b> <b><br />ومن هنا ترى الباحثة ضرورة توفير رعاية خاصة لهؤلاء المرضى أو العمل على منع إصابة مرضى السكري بمرض الكلى لتقليل حالات الوفاة المبكرة بين مرضى البول السكري.</b><b><br /> وتعلق د. كاثي مولتون من جمعية البول السكري البريطانية على الدراسة قائلة إن الكشف المبكر عن مرض الكلى الناتج عن الإصابة بالبول السكري يمكن أن تتم السيطرة عليه من خلال عقاقير ضغط الدم. وتوصي الباحثة بضرورة اختبار وظائف الكلى لدى مرضى البول السكري، سواء بتحاليل خاصة بذلك أو أثناء قياس مستوى الكولسترول في الدم.</b></div></div>

أمراض الكلى تهدد حياة مرضى البول السكري

   اقترحت دراسة أمريكية حديثة أن الحفاظ على صحة الكلى يمكن أن يكون الطريقة الم...

مزيد من المعلومات »