الذهاب المتكرر إلى المرحاض ليلاً ينذر بالسكري!

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <h3 style="text-align: center;"> <span style="font-size: large;"> </span><img alt="الذهاب المتكرر إلى المرحاض ليلاً ينذر بالسكري! " id="FeedImage" itemprop="contentUrl" src="http://media.linkonlineworld.com/img/Large/2015/3/15/2015_3_15_9_53_44_138.jpg" title="الذهاب المتكرر إلى المرحاض ليلاً ينذر بالسكري! " /></h3> <h3 style="text-align: right;"> <span style="font-size: large;">حذر الطبيب الألماني فولفغانغ بومان من أن الذهاب المتكرر إلى المرحاض ليلاً ينذر بالإصابة بمرض السكري، لا سيما لدى كبار السن.</span> </h3> <h3 style="text-align: right;"> <span style="font-size: large;">وأوضح بومان، عضو الرابطة الألمانية لأطباء المسالك البولية، أنه في حال الإصابة بمرض السكري، يحاول جسم المريض التخلص من فائض السكر من خلال الكُلى، ما يتسبب في الشعور الدائم بالعطش وكثرة التبول ليلاً.</span></h3> <h3 style="text-align: right;"> </h3> <h3 style="text-align: right;"> <span style="font-size: large;">ولذا ينصح بومان باستشارة الطبيب للتأكد من عدم الإصابة بمرض السكري، فور ظهور تلك الأعراض.</span></h3> <h3 style="text-align: right;"> </h3> <h3 style="text-align: right;"> </h3> <h3 style="text-align: right;"> <span style="font-size: large;">ومن ناحية أخرى، يوصي بومان مَن يذهب كثيراً إلى المرحاض ليلاً بالتخلي عن تناول المشروبات المحتوية على الكافيين، مثل الشاي والقهوة، وذلك للحد من إفرازات البول.</span></h3> </div>

الذهاب المتكرر إلى المرحاض ليلاً ينذر بالسكري!

  حذر الطبيب الألماني فولفغانغ بومان من أن الذهاب المتكرر إلى المرحاض ليلاً ينذر بالإصابة بمرض السكري، لا سيما لدى كبار السن. وأوضح ب...

مزيد من المعلومات »

طفل أسترالي يحصل على "أول بانكرياس اصطناعي" بالعالم

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <div style="text-align: center;"> <span style="font-size: large;"><img alt="" height="338" itemprop="image" src="http://vid.alarabiya.net/images/2015/01/22/666cf043-bef4-4a26-9853-6fb965518a34/666cf043-bef4-4a26-9853-6fb965518a34_16x9_600x338.jpg" width="600" /></span></div> <div> <span style="font-size: large;"><br /></span></div> <div> <span style="font-size: large;">جُهِّز طفل أسترالي في الرابعة بـ"بانكرياس اصطناعي"، اعتبره باحثون أول علاج من هذا النوع في العالم لمرض السكري من النوع الأول.</span></div> <div> <span style="font-size: large;"><br /></span></div> <div> <span style="font-size: large;">وأصبح كزافييه هايمز أول مريض يستخدم العضو الاصطناعي بعد تجارب سريرية، وهذا الجهاز موصول إلى جسمه بواسطة عدة أنابيب أُدخلت تحت الجلد.</span></div> <div> <span style="font-size: large;"><br /></span></div> <div> <span style="font-size: large;">وتسمح مضخة الأنسولين بالتوقف عن الإدارة الدائمة لآثار المرض الذي يصاب به المريض عندما لا يفرز جسمه ما يكفي من الأنسولين، الهرمون الذي ينظم مستويات السكر، والاستغناء إذاً عن الحقن اليومية.</span></div> <div> <span style="font-size: large;"><br /></span></div> <div> <span style="font-size: large;">وأوضحت دائرة الصحة في مقاطعة أستراليا الغربية في بيان: "هذه التكنولوجيا تقلّد الوظيفة البيولوجية للبانكرياس، راصدة مستويات الغلوكوز المنخفضة لإيقاف فرز الأنسولين للحيلولة دون العواقب الخطيرة المترتبة عنه، مثل الغيبوبة واحتمال الموت". ولم يوضح البيان تاريخ إجراء العملية.</span></div> <div> <span style="font-size: large;"><br /></span></div> <div> <span style="font-size: large;">وأوضحت "مؤسسة أبحاث السكري لدى الأحداث"، التي مولت الأبحاث التي أدت إلى تطوير هذا الجهاز، أن هذه التكنولوجيا ترصد مستويات الغلوكوز وتوقف فرز الأنسولين قبل 30 دقيقة من الإصابة بانخفاض كبير في مستوى السكر.</span></div> <div> <span style="font-size: large;"><br /></span></div> <div> <span style="font-size: large;">ومن جهته، شرح تيم جونز، من "مستشفى الأميرة مارغريت للأطفال" في مدينة بيرث حيث حصل هايمز على الجهاز: "هذا الجهاز يرصد احتمال الإصابة بنوبة نقص السكر في الدم قبل حصولها، فيوقف الأنسولين قبل ذلك".</span></div> <div> <span style="font-size: large;"><br /></span></div> <div> <span style="font-size: large;">وأضاف: "تستأنف المضخة أوتوماتيكيا ضخ الأنسولين عندما يعود مستوى الغلوكوز إلى الارتفاع، ما يشكل اختراقا طبيا كبيرا".</span></div> <div> <span style="font-size: large;"><br /></span></div> <div> <span style="font-size: large;">ومن جهتها، قالت والدة هايمز إن الجهاز حسّن من حياة طفلها الذي يعاني من المرض منذ سن الثانية تقريبا.</span></div> <div> <span style="font-size: large;"><br /></span></div> <div> <span style="font-size: large;">وأوضحت ناومي هايمز: "وجود المضخة يطمئنا إلى أن كزافييه في أمان عندما ننام جميعا خلال الليل. والجهاز مقاوم للمياه، أي أن بإمكانه أن يمارس رياضات مائية ونشاطات مثل أصدقائه وأفراد عائلته".</span></div> <div> <span style="font-size: large;"><br /></span></div> <div> <span style="font-size: large;">وطوّر الجهاز بعد خمس سنوات من التجارب السريرية في "مستشفى الأميرة مارغريت للأطفال" وفي مستشفيات أسترالية أخرى. وتبلغ كلفته حوالي ثمانية آلاف دولار.</span></div> <div> <br /></div> </div>

طفل أسترالي يحصل على "أول بانكرياس اصطناعي" بالعالم

جُهِّز طفل أسترالي في الرابعة بـ"بانكرياس اصطناعي"، اعتبره باحثون أول علاج من هذا النوع في العالم لمرض السكري من النوع الأول...

مزيد من المعلومات »

عدم التركيز والهذيان من أعراض انخفاض السكر

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <div style="text-align: center;"> <b><img alt=" عدم التركيز والهذيان من أعراض انخفاض السكر " height="300" src="http://www.mobtada.com/uploads/images/147307.jpg" title=" عدم التركيز والهذيان من أعراض انخفاض السكر " width="550" /></b></div> <b>أثبتت الإحصائيات أن نسبة إصابة المصريين بمرض السكر، تبلغ حوالى 13%، حيث إن المعدل قابل للزيادة فى السنوات المقبلة، وذلك نتيجة للعديد من الأمراض والعادات الخاطئة التى يتبعها المصريون، ويعد انخفاض السكر أحد أعراض التى يتعرض لها الشخص المصاب بالسكر بشكل مفاجئ، ويبدأ بالشعور بهبوط مفاجئ نتيجة لنقص السكر فى الدم.</b><br /> <b><br /></b> <b>وعن السكر المنخفض يؤكد دكتور محمد عبد الرازق أستاذ أمراض الباطنة والقلب بجامعة المنصورة، أن النسبة الطبيعية للسكر بالدم أثناء الصيام تتراوح بين 100- 120 ملجم%، وبعد الأكل بين 120- 140 ملجم %، وإذا قلت نسبة السكر بالدم ووصلت إلى أقل من 60% ملجم، يبدأ الإنسان بالشعور بعدم التركيز والهذيان وعدم وضوح الرؤيا مع العرق الشديد، ثم صعوبة التنفس والإغماء، وتختلف تلك الأعراض عن أعراض ارتفاع نسبة السكر بالدم بالرغبة فى زيادة عدد مرات التبول فى حالة ارتفاعه.</b><br /> <b><br /></b> <b>ويوضح د.عبد الرازق أن الأسباب التى تؤدى لنقص السكر هو عدم اهتمام المريض بالتغذية الجيدة، ويحدث ذلك عند الذهاب إلى العمل بدون تناول وجبة الإفطار، والتى تعتبر أهم وجبة لمريض السكر، وخاصة فى أطفال المدارس عند قيامهم بنشاط رياضى عنيف، كما ينخفض السكر أيضا عند الأشخاص الذين يتبعون حمية سكرية شديدة دون استشارة الطبيب.</b><br /> <b><br /></b> <b>أما بالنسبة للأسباب المرضية الشديدة التى تؤدى إلى انخفاض السكر بالدم، فيكون نتيجة لاضطراب فى عمل البنكرياس، مع زيادة إفراز الأنسولين الناتج عن الالتهابات أو الأورام كأورام القناة الهضمية التى تفرز الأنسولين الزائد عن حاجة المريض، وتظهر أحيانا فى مرضى السكر المصابين بالالتهاب أو الفشل الكلوى.</b><br /> <b><br /></b> <b>كما يضيف أن المريض يجب أن يحمل فى جيبه بطاقة صغيرة، يشار فيها أنه مريض بالسكر وإذا وجد فى حالة هذيان أو شبه غيبوبة، فيعطى له كمية من العصير المسكر، ويمكن فى حالة تكرار غيبوبة نقص السكر الاحتفاظ بحقنة الجلكوجون بالمنزل، والتى تعطى فى العضل، وينقل إلى أقرب طبيب أو مستشفى.</b></div>

عدم التركيز والهذيان من أعراض انخفاض السكر

أثبتت الإحصائيات أن نسبة إصابة المصريين بمرض السكر، تبلغ حوالى 13%، حيث إن المعدل قابل للزيادة فى السنوات المقبلة، وذلك نتيجة للعديد من ا...

مزيد من المعلومات »

العاملون بنظام "المناوبة" أكثر عرضة لمرض السكري

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <div style="text-align: center;"> <img alt="العاملون بنظام "المناوبة" أكثر عرضة لمرض السكري" height="338" itemprop="image" src="http://vid.alarabiya.net/images/2013/04/26/4d20d627-2f58-4729-9783-df4f7449f9df/4d20d627-2f58-4729-9783-df4f7449f9df_16x9_600x338.jpg" title="العاملون بنظام "المناوبة" أكثر عرضة لمرض السكري" width="600" /></div> <b>أظهرت دراسة طبية حديثة أن العاملين بنظام "المناوبة"، الذي يتضمن عدم انتظام في ساعات العمل بشكل يومي أكثر عرضة من غيرهم للإصابة بمرض السكري، وتحديداً بالنوع الثاني من المرض، وهو الذي يصيب غالبية مرضى السكري في العالم.</b><br /> <b><br /></b> <b>وتبين من الدراسة التي نشرتها مجلة علمية متخصصة بالشؤون الصحية للعاملين وبيئات العمل وتدعى (Occupational and Environmental Medicine) أن الموظفين الذين يعملون بنظام المناوبة، أو ما يسمى باللغة الدارجة "شفتات"، هم أكثر عرضة من غيرهم للإصابة بمرض السكري.</b><br /> <b><br /></b> <b>ووجدت الدراسة أن التقلبات في ساعات العمل تؤدي إلى ساعات نوم غير منتظمة أيضاً، وهو ما يؤدي إلى خلل في ساعة الجسم البيولوجية وبالتالي خلل في إفراز الهرمونات بالجسم وتوتر في النوم بما يرفع في النهاية من مخاطر الإصابة بمرض السكري.</b><br /> <b><br /></b> <b>وقالت جمعية مرضى السكري في بريطانيا إن على العاملين بساعات غير منتظمة وبنظام "المناوبة" الحرص على تناول الأطعمة الصحية، وتبني نظام غذائي متوازن.</b><br /> <b>ويؤدي مرض السكري في حال تدهور حالة حامله إلى فقدان البصر، كما يرفع مخاطر الإصابة بنوبات قلبية وسكتات دماغية، كما يؤدي إلى أضرار في الدورة الدموية ويمكن أن يضطر الأطباء في مرحلة ما إلى بتر قدم المريض.</b><br /> <b><br /></b> <b>وبحسب التجارب التي أجريت ضمن الدراسة الجديدة فإن النوم في الأوقات الخطأ خلال اليوم يمكن أن يؤدي إلى الإصابة المبكرة بمرض السكري (Type 2)، على أن المرض يمكن أن يتطور بعد ذلك خلال اسابيع فقط.</b><br /> <b><br /></b> <b>وتعتبر هذه النتائج صادرة عن واحدة من أضخم وأوسع التجارب التي أجريت لدراسة مرض السكري، حيث شملت تحليلاً لأكثر من 226 ألف حالة موزعة على مختلف أنحاء العالم، وتعاني جميعها من النوع الثاني لمرض السكري.</b><br /> <b><br /></b> <b>وخلصت الدراسة التي أجرتها جامعة صينية متخصصة بالعلوم والتكنولوجيا إلى أن خطورة الإصابة بالمرض تزيد بنسبة 9% لدى العاملين بنظام المناوبة الذي يتسبب بساعات غير منتظمة ولا ثابتة للعمل ولا النوم، إلا أن الدراسة وجدت أن هذه النسبة ترتفع بصورة حادة لتصل إلى 42% في حال كانت المناوبة بين الليل والنهار، أي في حال كان الموظف يعمل بعض الأحيان ليلاً وبعض الأحيان نهاراً.</b><br /> <b><br /></b> <b>كما وجدت الدراسة أن تأثير هذه التغييرات في العمل أكثر خطورة على الرجال منها على النساء، وأن نسبة خطورة الإصابة بالمرض عند الرجال أكبر منها عند النساء.</b><br /> <b><br /></b> <b>وقال الباحثون إن "نتائج هذه الدراسة يجب أن تدفع الرجال الذين يعملون بنظام المناوبة إلى الانتباه بصورة أكبر والاعتناء بصحتهم ونظامهم الغذائي لتجنب الإصابة بالمرض".</b><br /> <div> <br /></div> </div>

العاملون بنظام "المناوبة" أكثر عرضة لمرض السكري

أظهرت دراسة طبية حديثة أن العاملين بنظام "المناوبة"، الذي يتضمن عدم انتظام في ساعات العمل بشكل يومي أكثر عرضة من غيرهم للإصابة ...

مزيد من المعلومات »

6 خطوات لرعاية الطفل المريض بداء «السكري»

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><span style="font-size: small;"><b><span> </span></b></span><img alt=" 6 خطوات لرعاية الطفل المريض بداء «السكري»" class="main-photo" height="282" src="http://www.vetogate.com/upload/photo/news/81/8/500x282o/53.jpg?q=1" title=" 6 خطوات لرعاية الطفل المريض بداء «السكري»" width="500" /></div><div style="text-align: justify;"><span style="font-size: small;"><b><span>يعاني الأبوان اللذان لديهما طفل مريض بـ«السكري» بالعديد من المشاكل النفسية التي قد تؤثر على طريقة رعايتهما للطفل من جانب أو إساءة طريقة الرعاية الصحية المطلوبة وحتى الحرص الشديد الذي قد يحطم الحالة النفسية للطفل ما يؤثر عليه صحيًا.</span></b></span></div><div style="text-align: justify;"><span style="font-size: small;"><b><br /></b></span></div><div style="text-align: justify;"><span style="font-size: small;"><b><span>الدكتور إبراهيم شكري، استشاري طب الأطفال، يقول «تعد معالجة الأطفال المصابين بداء السكري تحديًا بما فيه الكفاية لأسرة الطفل».</span></b></span></div><div style="text-align: justify;"><span style="font-size: small;"><b><br /></b></span></div><div style="text-align: justify;"><span style="font-size: small;"><b><span>وفي كتابه «أنا وطفلي والطبيب» يقدم استشاري طب الأطفال، مجموعة من الخطوات المهمة الواجب اتباعها من جانب أفراد الأسرة، خاصة الأم عند رعاية الطفل المريض بالسكري فيقول «أهم خطوة عند رعاية الطفل المصاب بالسكري هي عدم التوقف عن إعطائه دواء الأنسولين حتى لو كان الطفل لا يملك شهية للأكل، مع ضرورة الاتصال بالطبيب المتابع لحالة الطفل في حالة أن تكون الأم غير مدركة طريقة استخدام الأنسولين خلال مرض الطفل.</span></b></span></div><div style="text-align: justify;"><span style="font-size: small;"><b><br /></b></span></div><div style="text-align: justify;"><span style="font-size: small;"><b><span>وأضاف شكري «لابد من التأكد من أن طفلك يشرب الكثير من الماء مع تجنب أي المشروبات التي تحتوي على مادة الكافيين».</span></b></span></div><div style="text-align: justify;"><span style="font-size: small;"><b><br /></b></span></div><div style="text-align: justify;"><span style="font-size: small;"><b><span>وشدد على ضرورة عدم تغيير وجبات الغذاء، وبالنسبة للطفل المصاب باضطراب في البطن، فيعرض عليه تناول المزيد من الكربوهيدرات والسوائل، بما في ذلك المرق، والجيلاتين، والمشروبات، وعصير الفواكه والفواكه المجمدة. </span></b></span></div><div style="text-align: justify;"><span style="font-size: small;"><b><br /></b></span></div><div style="text-align: justify;"><span style="font-size: small;"><b><span>واختتم استشاري طب الأطفال نصائحه الخاصة برعاية الطفل المريض بالسكري بضرورة مراجعة الطبيب قبل إعطاء الطفل أي نوع من الأدوية، حيث أن الكثير من الأدوية تحتوي على السكر أو الكحول التي يمكن أن تؤثر على مستويات السكر في دم الطفل وفيها خطورة على حالته العامة.</span></b></span></div><div style="text-align: justify;"><span style="font-size: small;"><b><br /></b></span></div></div>

6 خطوات لرعاية الطفل المريض بداء «السكري»

  يعاني الأبوان اللذان لديهما طفل مريض بـ«السكري» بالعديد من المشاكل النفسية التي قد تؤثر على طريقة رعايتهما للطفل من جانب أو إساءة طريقة ...

مزيد من المعلومات »

تغير في كيفية هضم الكولسترول وترفع ضغط الدم ونسب الإصابة بالبول السكري

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <br /><div class="ImgArticle"> <b><img alt="" class="news-section-img" height="480" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/c4/43/436x328_31952_264431.jpg" title="" width="640" /> </b></div><div class="ImgArticle"><b>اكتشف باحثون من عيادة "مايو بروشيستر" أن مرضى القلب من أصحاب الأوزان <br />الطبيعية، والذين يعانون من وجود دهون بمنطقة البطن يواجهون مخاطر أعلى للوفاة المبكرة من المرضى البدناء، الذين تتركز الدهون لديهم في منطقة الفخذين والأرداف.</b><b><br />ويري الباحثون أن أطباء القلب يجب أن ينظروا في توزيع الدهون في جسم المريض وليس فقط قياس كتلة الجسم BMI، والتي تعتمد على قياس الطول والوزن لتقييم المخاطر التي تواجه المريض.</b><b><br />وقال كاتب الدراسة د. فرانسيسكو لوبيز جيمنز، أستاذ الطب بعيادة مايو "من بين مرضى الشريان التاجي نجد أن المرضى الأكثر عرضة للوفاة هم أصحاب الأوزان الطبيعية ولكن تتركز الدهون لديهم في منطقة البطن".</b><b><br />وأضاف "الدهون التي تتجمع حول منطقة البطن والتي تعرف بدهون الأحشاء أو visceral fat تمثل عامل خطورة للإصابة بأمراض القلب، فهذه الدهون تغير في كيفية هضم الكولسترول وترفع من ضغط الدم وتضع الأشخاص في مواجهة خطر الإصابة بالبول السكري".</b><b><br />وقال "إذا ما كان هناك شخص يعاني زيادة في دهون منطقة البطن إلا أنه يحتفظ بكتلة جسم طبيعية فإنه على الأرجح يعاني من انخفاض كتلة العضلات، مما يعني أنه لا يتمتع بلياقة بدنية برغم وزنه الطبيعي".</b><b><br />وقام الباحثون بمراجعة بيانات من خمس دراسات سابقة أجريت على أكثر من 15000 مريض بالقلب في متوسط عمري 66 عاما.</b><b><br />وقد تبين أنه خلال خمس سنوات من المتابعة توفي ما يقرب من 4700 شخص وقد اتضح أن الأشخاص الذين يتمتعون بوزن طبيعي ولكن لديهم دهون متراكمة في منطقة البطن كانوا أكثر عرضة للوفاة بنسبة 27% أكثر من مرضى القلب من البدناء ولكن لا يعانون دهوناً متراكمة في منطقة البطن.</b><b><br />وتضمنت هذه الدراسة ما يقرب من 3 ملايين شخص ونشرت مؤخراً بجريدة الجمعية الطبية الأمريكية. </b></div></div>

تغير في كيفية هضم الكولسترول وترفع ضغط الدم ونسب الإصابة بالبول السكري

  اكتشف باحثون من عيادة "مايو بروشيستر" أن مرضى القلب من أصحاب الأوزان...

مزيد من المعلومات »

أمراض الكلى تهدد حياة مرضى البول السكري

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"> </div><div class="ImgArticle" style="text-align: center;"> <b><img alt="" class="news-section-img" height="328" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/9d/d1/436x328_21531_262937.jpg" title="" width="436 " /> </b></div><div class="ImgArticle" style="text-align: center;"><b> اقترحت دراسة أمريكية حديثة أن الحفاظ على صحة الكلى يمكن أن يكون الطريقة المثلى لتمتع مريض البول السكري بصحة أفضل طول حياته، حيث أثبت الباحثون بجامعة واشنطن أن الإصابة بأمراض الكلى تعني زيادة في مخاطر الوفاة المبكرة.</b><b><br />ويشير خبراء الصحة ببريطانيا إلى حقيقة عدم بذل جهود كافية للكشف والسيطرة على مشاكل الكلى الناتجة عن الإصابة بالبول السكري، فهناك ما يقرب من 5% من أفراد الشعب البريطاني يعانون من مرض السكري، إلا أن الإدارة الحذرة لهذا المرض بالجمع بين العلاج وتغيير أسلوب الحياة يمكن أن تقلل من تأثير المرض على صحة المرضى نسبياً.</b><b><br />أما إذا حدث تشخيص المرض متأخراً، أو لم يتم التعامل معه بحزم بعد تشخيصه، فإن تعقيداته التي تهدد حياة المرضى تتضاعف، مثل أمراض العينين والأطراف السفلية ومشاكل الكلى.</b><b><br />وفي هذه الدراسة التي نشرت مؤخراً بجريدة "جمعية أمراض الكلى" الأمريكية، راجع الباحثون معدلات الوفيات خلال عقد من الزمان على عينة من 15 ألف شخص بالغ من الأصحاء ومرضى البول السكري، وقد تبين أن مرض الكلى أصاب ما يقرب من 9.4% من أفراد العينة الأصحاء، وما يقرب من 42.3% من الأشخاص الذين يعانون البول السكري.</b><b><br />وقد وجد الباحثون أن 7.7% ممن لا يعانون البول السكري أو أمراض الكلى ماتوا خلال فترة الدراسة التي استمرت عشر سنوات. وقد زادت معدلات الوفاة إلى 11.5% بين مرضى السكري من غير المصابين بأمراض الكلى، أما من يعانون كلا المرضين فإن النسبة ترتفع لتصل إلى 31.1% خلال تلك الفترة.</b><b><br />وصرحت الباحثة د. مريام أفكاريان أن "الأشخاص الذين يعانون من البول السكري (النوع الثاني) يواجهون العديد من عوامل الخطورة للإصابة بأمراض القلب والوفاة، لهذا نتوقع أن تتسبب أمراض الكلى في إحداث جزء ولكن ليس كل أسباب الوفاة من المرض".</b> <b><br />ومن هنا ترى الباحثة ضرورة توفير رعاية خاصة لهؤلاء المرضى أو العمل على منع إصابة مرضى السكري بمرض الكلى لتقليل حالات الوفاة المبكرة بين مرضى البول السكري.</b><b><br /> وتعلق د. كاثي مولتون من جمعية البول السكري البريطانية على الدراسة قائلة إن الكشف المبكر عن مرض الكلى الناتج عن الإصابة بالبول السكري يمكن أن تتم السيطرة عليه من خلال عقاقير ضغط الدم. وتوصي الباحثة بضرورة اختبار وظائف الكلى لدى مرضى البول السكري، سواء بتحاليل خاصة بذلك أو أثناء قياس مستوى الكولسترول في الدم.</b></div></div>

أمراض الكلى تهدد حياة مرضى البول السكري

   اقترحت دراسة أمريكية حديثة أن الحفاظ على صحة الكلى يمكن أن يكون الطريقة الم...

مزيد من المعلومات »