, , , 4/21/2014 -
صورة:المستوي الثاني من التامل  : سكون العقل و الفكرتكلمنا قبل عن المستوي الأول للتامل : سكون الحركةوالان ننتقل الي مستوي اعلي من التامل سكون العقل و الفكرلابد في هذا المستوي أن يتغلب المتأمل علي الأفكار التي في عقله بأن يجبر عقله أن يتوقف عن التفكير في أي شئ مطلقاً .  و ليجتاز المتأمل هذا المستوي أو هذا البعد و يسمو فوقه لابد من مراقبة عملية التنفس، فيبدأ في صرف عقله و تفكيره كله إلي عملية التنفس (شهيقاً و زفيراً ) و مع التركيز علي عملية التنفس تختفي الأفكار من العقل تدريجياً . مع الوقت سيقل كم الهواء المستنشق؛ و عندما تختفي الأفكار من عقله تماماً تكون هذه هي حالة المتأملويكتسب المتأمل عند وصوله لهذه الحالة شلال من الطاقة الكونية، حيث تنصب عليه الطاقه صبا كلما أكثر من التأمل بهذه الطريقه، حيث تمتلئ قنوات الطاقه (المريديانات )التي تبدأ من قمة الرأس ( شاكرا التاج )عندما تتدفق الطاقه الكونية بكثافة من خلال التأمل عبر مسارات الطاقه  فإنها تطهر و تزيل كل الإحتقان الطاقي أو الضمادات الأثيرية و تملأها بطاقة جديده نظيفه و بالتالي يتم الشفاء من جميع الأمراض و الأسقام.و من علامات تدفق الطاقه في الجسد الأثيري خلال عملية التأمل الشعور بثقل في منطقة الرأس ( الشاكرا التاجية ) أو بثقل في الجسد عامة؛ كما قد يشعر بتنميل أو حكه أو الم في منطقه معينة،  أن هذه المنطقه في الجسد الأثيري كانت محتقنه أو مصابه و هي الآن تمتلئ بالطاقه الكونية؛ و لذلك ينصح بعدم أخذ أدوية لعلاج هذه الآلام و إنما هذه الآلام ستزول تدريجياً مع المواظبة علي التأمل. و ستحصل علي جسد سليم من الأمراض و الأسقام الجسدية و النفسيةو للحصول علي الفائدة الأمثل لابد للجلسة التأملية الواحدة أن تساوي في وقتها عمر الشخص ( فالشخص البالغ مثلاً 30 عاماً لابد أن تكون جلسته التأملية 30 دقيقة تقريباً ) كما يمكن للأطفال أن يتأملوا أيضاً إبتداء من سن الخامسة‏
تكلمنا قبل عن المستوي الأول للتامل : سكون الحركة
والان ننتقل الي مستوي اعلي من التامل سكون العقل و الفكر

لابد في هذا المستوي أن يتغلب المتأمل علي الأفكار التي في عقله بأن يجبر عقله أن يتوقف عن التفكير في أي شئ مطلقاً . و ليجتاز المتأمل هذا المستوي أو هذا البعد و يسمو فوقه لابد من مراقبة عملية التنفس، فيبدأ في صرف عقله و تفكيره كله إلي عملية التنفس (شهيقاً و زفيراً ) و مع التركيز علي عملية التنفس تختفي الأفكار من العقل تدريجياً . مع الوقت سيقل كم الهواء المستنشق؛ و عندما تختفي الأفكار من عقله تماماً تكون هذه هي حالة المتأمل

ويكتسب المتأمل عند وصوله لهذه الحالة شلال من الطاقة الكونية، حيث تنصب عليه الطاقه صبا كلما أكثر من التأمل بهذه الطريقه، حيث تمتلئ قنوات الطاقه (المريديانات )التي تبدأ من قمة الرأس ( شاكرا التاج )
عندما تتدفق الطاقه الكونية بكثافة من خلال التأمل عبر مسارات الطاقه فإنها تطهر و تزيل كل الإحتقان الطاقي أو الضمادات الأثيرية و تملأها بطاقة جديده نظيفه و بالتالي يتم الشفاء من جميع الأمراض و الأسقام.

و من علامات تدفق الطاقه في الجسد الأثيري خلال عملية التأمل الشعور بثقل في منطقة الرأس ( الشاكرا التاجية ) أو بثقل في الجسد عامة؛ كما قد يشعر بتنميل أو حكه أو الم في منطقه معينة، أن هذه المنطقه في الجسد الأثيري كانت محتقنه أو مصابه و هي الآن تمتلئ بالطاقه الكونية؛ و لذلك ينصح بعدم أخذ أدوية لعلاج هذه الآلام و إنما هذه الآلام ستزول تدريجياً مع المواظبة علي التأمل. و ستحصل علي جسد سليم من الأمراض و الأسقام الجسدية و النفسية

و للحصول علي الفائدة الأمثل لابد للجلسة التأملية الواحدة أن تساوي في وقتها عمر الشخص ( فالشخص البالغ مثلاً 30 عاماً لابد أن تكون جلسته التأملية 30 دقيقة تقريباً ) كما يمكن للأطفال أن يتأملوا أيضاً إبتداء من سن الخامسة
, , ,

إرسال تعليق Blogger

 
Top