نقص وزن الرضع يختفي في سن الطفولة والمراهقة

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><b> </b><div class="news-container-left-side"> <div class="ImgArticle" style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"> <b><img alt="" class="news-section-img" height="328" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/ea/ab/436x328_32253_268360.jpg" title="" width="436 " /> </b></div><div class="ImgArticle"><b> </b><b>يصل الرضع الذين يواجهون البطء في النمو في الشهور الأولى من حياتهم لمعدلات الوزن الطبيعي مع أقرانهم ببلوغ سن الثالثة عشرة، كما أوضحت دراسة بريطانية موسّعة.</b><b><br />وتهدف هذه الدراسة التي نشرت مؤخراً بجريدة "طب الأطفال" إلى طمأنة الآباء الذين يقلقون من قلة وزن أطفالهم الرضع وحثهم على عدم تغذية أطفالهم بأطعمة ذات سعرات حرارية عالية حتى لا ينتهي بهم الأمر وهم يعانون الوزن الزائد أو البدانة.</b><b><br />ويرى الباحثون أهمية مراقبة زيادة الوزن عند الأطفال الرضع كأمر حيوي.</b><br /> <div class="paragTitle"> </div><div class="contentParagraph"> <div class="with-margin"><b>وفي هذه الدراسة راجع الباحثون بيانات 11,499 طفلاً ممن شاركوا في دراسة موسعة في بريستول في تسعينات القرن الماضي.</b><b><br />وأوضحت الدراسة أن 507 من الأطفال الذين كانوا يعانون من البطء في زيادة الوزن في الأسابيع الثماني الأولى من حياتهم تعافوا سريعاً ووصلوا للوزن الطبيعي لأقرانهم ببلوغهم سن الثانية.</b><b><br />في حين أن مجموعة أخرى من الأطفال (480 طفلاً) ممن عانوا ضعفاً في النمو لمدة طالت لتسعة أشهر استمروا في زيادة الوزن ولكن ببطء حتى بلوغ سن السابعة ولكن بدأت وتيرة النمو في التسارع لتصل إلى معدلاتها الطبيعية ببلوغ سن الثالثة عشرة.</b><b><br />وقال كاتب الدراسة آلان إيموند من جامعة بريستول: "في الماضي الكثير من الآباء كانوا يعانون الكثير من القلق غير الضروري من النقص الواضح في أوزان أطفالهم إلا أن هذه الدراسة تعطي نتائج مطمئنة لهؤلاء الآباء".</b><b><br />وأضاف "ربما ظل جميع أفراد العينة من الأطفال أصحاب الوزن الضئيل أقل وزناً وأقصر قامة من نظرائهم عند بلوغ سن المراهقة إلا أن أوزانهم وأطوالهم تظل في إطار المعدل الطبيعي".</b><b><br />ويفسّر الباحث سبب بطء نمو بعض الأطفال بشكل يخالف النمط الطبيعي بأن هؤلاء الأطفال يتبعون إمكاناتهم الجينية.</b><b><br />ويوضح الباحث أن العادات الغذائية في الشهور الستة الثانية من حياة الطفل تحدد وزنه في المستقبل. لهذا فإن تناول كميات كبيرة من السعرات الحرارية في فترة الطفولة الأولي يمكن أن تؤدي للبدانة في مراحل تالية من حياة الطفل.</b></div></div></div></div><b><br /></b></div>

نقص وزن الرضع يختفي في سن الطفولة والمراهقة

    يصل الرضع الذين يواجهون البطء في النمو في الشهور الأولى ...

مزيد من المعلومات »

التعرض للشمس يحمي من الإصابة بالتهاب المفصل الرثواني

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <br /><div class="ImgArticle"> <b><img alt="" class="news-section-img" height="481" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/5c/c4/436x328_4188_264688.jpg" title="" width="640" /> </b></div><div class="ImgArticle"><b> ذكرت دراسة أمريكية حديثة أن العيش في بيئة مشمسة ربما يقلل من مخاطر الإصابة بالتهاب المفصل الرثواني.</b><b><br />وتقترح الدراسة التي أجريت على ما يزيد عن 200.000 سيدة، وجود علاقة بين التعرض لأشعة الشمس وبين تقليل مخاطر الإصابة بهذا المرض، وذلك بسبب ما تمده أشعة الشمس من فيتامين "د"، الذي يحمي الجسم من مثل تلك الأمراض. </b><b><br />التهاب المفصل الرثواني هو نوع من "الروماتويد" يحدث نتيجة مهاجمة الجهاز المناعي لمفاصل الجسم، مسبباً آلاماً شديدة. ويعتبر مرضاً شائعاً بين النساء أكثر منه عند الرجال. </b><b><br />وتابع الباحثون بكلية طب جامعة هارفارد مجموعتين من النساء تزيد عن 100.000 سيدة، تبين أن السيدات اللاتي يعشن في مناطق أكثر إشراقا للشمس، كن أقل عرضة للإصابة بالتهاب المفصل الرثواني بنسبة 21% أقل من السيدات الأقل تعرضاً لأشعة الشمس.</b><b><br />يقول د.كريس ديتون من جمعية الروماتويد البريطانية: "استناداً لتلك الدراسة، بالطبع لا نستطيع أن ننصح الجميع بإطالة التعرض لأشعة الشمس للحماية من مرض الروماتويد، لأن الأشعة فوق البنفسجية تتسبب في حروق وتزيد من مخاطر الإصابة بسرطان الجلد".</b><b><br />وتعليقاً على المجموعة الثانية من السيدات اللاتي لم يتعرضن للشمس، يقول الباحثون إن "الاختلافات التي أحدثتها وسائل الحماية من الشمس مثل كريمات الوقاية من الشمس، يمكن أن تفسر لما لم تستفيد السيدات الأصغر سناً من العيش في أماكن مشمسة".</b><b><br />ويؤكد الباحثون أن نقص فيتامين "د" الناتج عن عدم التعرض لأشعة الشمس يتسبب في اضطرابات الجهاز المناعي المسبب لأمراض أخرى مثل التصلب المتعدد.</b></div></div>

التعرض للشمس يحمي من الإصابة بالتهاب المفصل الرثواني

   ذكرت دراسة أمريكية حديثة أن العيش في بيئة مشمسة ربما يقلل من مخاطر الإصابة ب...

مزيد من المعلومات »

الكولسترول بريء من أمراض القلب.. والماغنسيوم متهم

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <br /><div class="news-container-left-side"> <div class="ImgArticle"> <b><img alt="الماغنسيوم يتواجد بكثرة في البقول والمكسرات" class="news-section-img" height="481" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/8b/b4/436x328_17096_264236.jpg" title="الماغنسيوم يتواجد بكثرة في البقول والمكسرات" width="640" /> </b></div><div class="ImgArticle"><b> على عكس الاعتقاد الشائع، اكتشف باحثون أن نقص مستوى الماغنسيوم في الجسم هو أحد الأسباب الرئيسية في الإصابة بأمراض القلب، وليس زيادة مستوى الكولسترول أو الدهون المشبعة. </b><b><br />وقامت الباحثة أندرية روزانوف بعمل مراجعة دقيقة لنتائج بحوث أمراض القلب مستعينة بدراسات تعود إلى عام 1937، ولاسيما الدراسات التي بدأها العالم ميدريد سيليد، وبحث خلالها العلاقة بين الماغنسيوم وأمراض الأوعية الدموية لأكثر من 40 عاماً.</b><b><br />وأوضحت الدراسات السابقة وجود صلة بين انخفاض مستوى الماغنسيوم بالجسم وجميع عوامل الخطورة المرتبطة بأمراض القلب، مثل زيادة ضغط الدم وتكون البقع بالشرايين وتكلس الأنسجة الرخوة وزيادة الكولسترول في الدم وتصلب الشرايين. </b><b><br />وقالت روزانوف: "بحلول عام 1957، اتضح أن انخفاض مستوي الماغنسيوم هو السبب الرئيسي في تعصد وتكلس الأنسجة الرخوة. إلا أن هذه الدراسة تم تجاهلها على الفور، ليصبح الكولسترول والأطعمة الغنية بالدهون المشبعة هما المجرم الذي يجب محاربته".</b><b><br />كما أوضحت الدراسات أن تناول المكملات الغذائية للكالسيوم بشكل غير متوازن مع تراجع مستوى الماغنسيوم يمكن أن يرفع مخاطر الإصابة بأمراض القلب.</b><b><br />وتحتوي معظم الأطعمة المصنعة التي يشيع استخدامها في أمريكا، وخاصة الوجبات السريعة، على كميات قليلة من الماغنسيوم وغيرها من العناصر الغذائية الهامة. ويرجع ذلك لما تفقده هذه الأطعمة من فوائد أثناء مرحلة الطهي.</b><b><br />ويتراجع مستوى الماغنسيوم في القمح والخضراوات. ويزيد في البقول والمكسرات، والأخيرة يمتنع الكثير عن تناولها اعتقاداً بضررها، في حين أنها تحتوي على دهون صحية ومفيدة، كما تعد مصدراً رئيسياً للماغنسيوم.</b></div></div></div>

الكولسترول بريء من أمراض القلب.. والماغنسيوم متهم

   على عكس الاعتقاد الشائع، اكتشف باحثون أن نقص مستوى الماغن...

مزيد من المعلومات »