نقص وزن الرضع يختفي في سن الطفولة والمراهقة

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><b> </b><div class="news-container-left-side"> <div class="ImgArticle" style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"> <b><img alt="" class="news-section-img" height="328" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/ea/ab/436x328_32253_268360.jpg" title="" width="436 " /> </b></div><div class="ImgArticle"><b> </b><b>يصل الرضع الذين يواجهون البطء في النمو في الشهور الأولى من حياتهم لمعدلات الوزن الطبيعي مع أقرانهم ببلوغ سن الثالثة عشرة، كما أوضحت دراسة بريطانية موسّعة.</b><b><br />وتهدف هذه الدراسة التي نشرت مؤخراً بجريدة "طب الأطفال" إلى طمأنة الآباء الذين يقلقون من قلة وزن أطفالهم الرضع وحثهم على عدم تغذية أطفالهم بأطعمة ذات سعرات حرارية عالية حتى لا ينتهي بهم الأمر وهم يعانون الوزن الزائد أو البدانة.</b><b><br />ويرى الباحثون أهمية مراقبة زيادة الوزن عند الأطفال الرضع كأمر حيوي.</b><br /> <div class="paragTitle"> </div><div class="contentParagraph"> <div class="with-margin"><b>وفي هذه الدراسة راجع الباحثون بيانات 11,499 طفلاً ممن شاركوا في دراسة موسعة في بريستول في تسعينات القرن الماضي.</b><b><br />وأوضحت الدراسة أن 507 من الأطفال الذين كانوا يعانون من البطء في زيادة الوزن في الأسابيع الثماني الأولى من حياتهم تعافوا سريعاً ووصلوا للوزن الطبيعي لأقرانهم ببلوغهم سن الثانية.</b><b><br />في حين أن مجموعة أخرى من الأطفال (480 طفلاً) ممن عانوا ضعفاً في النمو لمدة طالت لتسعة أشهر استمروا في زيادة الوزن ولكن ببطء حتى بلوغ سن السابعة ولكن بدأت وتيرة النمو في التسارع لتصل إلى معدلاتها الطبيعية ببلوغ سن الثالثة عشرة.</b><b><br />وقال كاتب الدراسة آلان إيموند من جامعة بريستول: "في الماضي الكثير من الآباء كانوا يعانون الكثير من القلق غير الضروري من النقص الواضح في أوزان أطفالهم إلا أن هذه الدراسة تعطي نتائج مطمئنة لهؤلاء الآباء".</b><b><br />وأضاف "ربما ظل جميع أفراد العينة من الأطفال أصحاب الوزن الضئيل أقل وزناً وأقصر قامة من نظرائهم عند بلوغ سن المراهقة إلا أن أوزانهم وأطوالهم تظل في إطار المعدل الطبيعي".</b><b><br />ويفسّر الباحث سبب بطء نمو بعض الأطفال بشكل يخالف النمط الطبيعي بأن هؤلاء الأطفال يتبعون إمكاناتهم الجينية.</b><b><br />ويوضح الباحث أن العادات الغذائية في الشهور الستة الثانية من حياة الطفل تحدد وزنه في المستقبل. لهذا فإن تناول كميات كبيرة من السعرات الحرارية في فترة الطفولة الأولي يمكن أن تؤدي للبدانة في مراحل تالية من حياة الطفل.</b></div></div></div></div><b><br /></b></div>

نقص وزن الرضع يختفي في سن الطفولة والمراهقة

    يصل الرضع الذين يواجهون البطء في النمو في الشهور الأولى ...

مزيد من المعلومات »

دراسة برازيلية: الطماطم العضوية "أفضل" من مثيلتها التقليدية

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <br /><div class="ImgArticle"> <b><img alt="" class="news-section-img" height="480" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/ef/f0/436x328_39675_268156.jpg" title="" width="640" /> </b></div><div class="ImgArticle"><b> أكدت دراسة برازيلية حديثة أن الطماطم المزروعة بطريقة عضوية (الأورجانيك) تحتوي على عناصر غذائية أكثر من تلك التي تزرع بطرق تقليدية.</b><b><br />وتحتوي الطماطم العضوية بالرغم من صغر حجمها على مستويات أعلى من فيتامين (C) ومادة الفينول المضادة للأكسدة من الطماطم التي تزرع بطرق تقليدية كما قالت الدراسة التي قام بها باحثون بجامعة Ceara بالبرازيل ونشرت مؤخراً بجريدة PLOS ONE. </b><b><br />وقد أشارت الدراسة أيضاً لاختلاف الطعم بين المنتجين لاحتواء الأولى على قدر أعلى من السكر.</b><b><br />وتتناقض نتائج هذه الدراسة مع دراسة سابقة نشرت شهر سبتمبر الماضي في جريدة Annals of Internal Medicine والتي لم تجد اختلافات جوهرية بين مكونات الفيتامين في منتجات الزراعة العضوية والمحاصيل التي تزرع بطرق تقليدية.</b><b><br />إلا أن دراسة سابقة نشرت عام 2011 في جريدة Agricultural and Food Chemistry خلصت إلى أن المحاصيل العضوية تكون أعلى في مستوى فيتامين (C) ومادة الفينول وأقل في الفيتامينات عن المحاصيل التي تنتج من الزراعة التقليدية. </b><b><br />وقالت جين ليستر الباحثة بخدمات البحوث الزراعية بأمريكا معلقة على الدراسة "يرى الخبراء عدم وجود دليل كاف للتوصية بتناول الطعام المزروع بالطريقة العضوية فقط لغناه بالعناصر الغذائية". </b><b><br />وأضافت أنه على الباحثين العمل على اختبار ما إذا كان هذا الاختلاف في العناصر الغذائية بين الأطعمة العضوية أو التقليدية تترجم إلى فوائد صحية بالفعل.</b><b><br />مع ذلك يظل المستهلكون يأملون في شراء المنتجات العضوية لأسباب بيئية ولكون هذه المنتجات أقل تعرضاً لمادة الكربون ولا تحتوي على آثار للمبيدات الزراعية التي يكثر استخدامها في الزراعة التقليدية.</b><b><br />وتكون المنتجات العضوية أعلى سعراً وغالبية الناس ليسوا قادرين على شرائها.<br />وقد أكدت الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال على أهمية أن يحتوي النظام الغذائي للأطفال علي الكثير من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة ومنتجات الألبان قليلة الدسم بصرف النظر عما إذا كانت هذه الأطعمة عضوية أم لا.</b></div></div>

دراسة برازيلية: الطماطم العضوية "أفضل" من مثيلتها التقليدية

   أكدت دراسة برازيلية حديثة أن الطماطم المزروعة بطريقة عضوية (الأورجانيك) تحت...

مزيد من المعلومات »

الآثار النفسية للتنمّر في المدرسة قد تمتد لسنوات

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <br /><div class="ImgArticle"> <b><img alt="" class="news-section-img" height="481" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/74/4b/436x328_83183_267806.jpg" title="" width="640" /> </b></div><div class="ImgArticle"><b>كشفت دراسة طبية أمريكية، أن الأطفال الذين تعرضوا للقهر ممن هم أقوى منهم أو اتصفوا بهذه الصفة، هم عرضة أكثر من غيرهم للإصابة بالاكتئاب والقلق واضطراب الهلع لسنوات تالية.</b><b><br />وقالت الدراسة إن الباحثين عرفوا من قبل أن "التنمر" قد يكون له تأثير نفسي، سواء في من اتصفوا به او كانوا ضحية له، لكن لم يتضح إلى متى يمكن لهذه الآثار أن تستمر.</b><b><br />ولكن الدراسة الأخيرة التي نشرت في دورية جمعية الطب الأمريكية، أكدت أن الاكتئاب والقلق المرتبطين بالتنمر خلال فترة المدرسة يستمران على الأقل حتى فترة منتصف العشرينات من العمر. وأوضحت الدراسة أن أسوأ الحالات هي الأشخاص الذين اتصفوا بالتنمر وكانوا ضحية له أيضاً.</b><b><br />وقال وليام كوبلاند خبير الأمراض النفسية ورئيس الفريق الذي أعد البحث في المركز الطبي التابع لجامعة دوك في نورث كارولاينا، إن "أضرار التنمر قصيرة الأجل معروفة بشكل واضح، لكن انتابتني الدهشة لأنه بعد مرور عقد من التعرض للتنمر وبعد اجتياز نوع من الانتقال إلى البلوغ نرى استمرار بعض الآثار".</b><b><br />يذكر أن ‬1420 شاباً من غرب ولاية نورث كارولاينا واجهوا أسئلة عن تجاربهم مع التنمر في مراحل مختلفة من حياتهم، خلال الفترة من سن التاسعة حتى الـ‬16، شاركوا في بحوث الفريق وجرت متابعتهم وتقييم أدائهم السلوكي حتى سن الـ‬26. </b></div></div>

الآثار النفسية للتنمّر في المدرسة قد تمتد لسنوات

  كشفت دراسة طبية أمريكية، أن الأطفال الذين تعرضوا للقهر ممن هم أقوى منهم أو ا...

مزيد من المعلومات »

المكوث في الظلام قد يساعد في علاج مشكلة كسل العين

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <br /><div class="ImgArticle"> <b style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"><img alt="" class="news-section-img" height="328" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/ff/ff/436x328_98530_266916.jpg" title="" width="436 " /></b><b>المكوث في الظلام ربما يكون له تأثير جيد في علاج مرض كسل العين، وهي الحالة التي تحدث نتيجة ضعف كبير في أحد العينين مقارنة بالأخرى، كما أشارت دراسة كندية حديثة.</b><b><br />في هذه الدراسة قام الباحثون بقياس تأثير الظلام على عيون القطط الصغيرة. وتشير الدراسة إلى أنه عند ثبوت تلك النظرية على البشر فسوف يعني ذلك حياة أفضل لملايين من الأشخاص في العالم يعانون من مرض كسل العين والذي يعرف بمرض amblyopia.</b><br /> <div class="paragTitle"> </div><div class="contentParagraph"> <div class="with-margin"><b>هناك ما يقرب من 4% من الشعب الكندي يعانون من مرض كسل العين الذي له أساب متعددة مثل الإصابة بالمياه الزرقاء أو العدسة المكدرة التي تحجب الضوء من الوصول للعين، عندئذ يتوقف المخ عن تطوير المعلومات من تلك العين، مما يؤدي في النهاية لإصابة العين بالكسل، كما أشار كاتب الدراسة كيفن ديفي من جامعة تورنتو.</b><b><br />يذكر أن الأطفال الذين يعانون من مشكلة كسل العين دائماً ما يرتدون عصابة تغطي العين القوية لإجبار العين الضعيفة على بذل مزيد من الجهد والعمل. إلا أنه من الصعب إجبار الأطفال في سن أربعة أو خمسة أعوام على الاستمرار في وضع تلك العصابة على العين. في حين قد يعاني الأشخاص البالغون الذين لا يعالجون المشكلة من صعوبات خطيرة في الرؤية طوال حياتهم.</b><b><br />وقد لاحظ الباحثون لعدة سنوات مضت أن القطط الصغيرة التي تعاني عطبا في عين واحدة لديها خلايا أصغر تربط تلك العين بالمخ. إلا أن وضع الحيوانات في الظلام قد غير من الحالة، حيث ساعد الظلام هذه القطط الصغيرة في علاج المشكلة.</b><b><br />لمعرفة حقيقة هذه الفرضية، قام الباحثون بإجراء دراسة على عدة قطط صغيرة، ووضع عصابة على إحدى العينين لكل حيوان لمدة أسبوع، ثم تركوا هذه الحيوانات تتجل بالمكان لعدة أسابيع، مع ترك العينين مفتوحتين، الأمر الذي نتج عنه حدوث ما يعرف بكسل العين.</b><b><br />بعدها قام الباحثون بوضع القطط الصغيرة مع أقرانها وأمهاتها في غرفة مظلمة تماماً. تم إخراج القطط من الظلام بعد مرور عشرة أيام. وبعد مرور عدة أسابيع وجد الباحثون أن الحيوانات قد شفيت تماماً من مرض كسل العين.</b><b><br />وفي تجربة أخرى أوضح فريق البحث أن وضع صغار القطط في غرفة مظلمة بعد مرحلة وضع عصابة على إحدى العينين قد ساعد في تجنب حدوث المشكلة في المقام الأول. </b><b><br />وقبل محاولة تطبيق تلك الطريقة في علاج البشر يجب على العلماء أولاً إخبارنا بالمدة التي يستطيع فيها الأطفال المكوث في الظلام الدامس.</b></div></div></div></div>

المكوث في الظلام قد يساعد في علاج مشكلة كسل العين

المكوث في الظلام ربما يكون له تأثير جيد في علاج مرض كسل العين، وهي الحالة التي...

مزيد من المعلومات »

تخليص الجسم من النحاس يوقف انتشار مرض السرطان

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <br /><div class="ImgArticle"> <b style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"><img alt="" class="news-section-img" height="328" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/67/70/436x328_99940_266913.jpg" title="" width="436 " /></b><b>تمكن باحثون أمريكيون من التوصل لعلاج جديد لنوع من سرطان الثدي يعرف بسرطان الثدي ثلاثي السلبية، يعتمد على تخليص جسم المرضى من النحاس، مما يساعد على وقف انتشار المرض لأعضاء الجسم الأخرى.</b><b><br />ففي الدراسة التي نشرت مؤخراً بجريدة Annals of Oncology، وجد الباحثون بكلية طب Weill Cornell الأمريكية أن علاج تخليص الجسم من النحاس نجح في وقاية الأعضاء من تلقي الخلايا السرطانية المهاجرة من موطنها الأصلي بالثدي، مما يعني إطالة العمر الافتراضي للمرضى بهذا النوع من سرطان الثدي الذي يصعب علاجه.</b><br /> <div class="paragTitle"> </div><div class="contentParagraph"> <div class="with-margin"><b>ويذكر أن متوسط العمر الافتراضي لمرضى سرطان الثدي ثلاثي السلبية لا يتعدى تسعة أشهر. إلا أن هذه الدراسة اكتشفت أن المرضى الذين يواجهون مخاطر عالية لمعاودة انتشار المرض وتلقوا علاج تخليص الجسم من النحاس بالعقار الذي يعرف بـ(tetrathiomolybdate TM)، قد زاد العمر الافتراضي من ثلاثة إلى خمس سنوات ونصف، كما انخفض لديهم فرص انتكاس المرض.</b><b><br />وقد بدأت التجارب السريرية عام 2007 وتضمنت 60 مريضا، 50% منهم يعانون من سرطان الثدي ثلاثي السلبية. إلا أن تقرير هذه الدراسة تناول 40 حالة فقط من هؤلاء الأشخاص.</b> <b><br />وقد وجد الباحثون أن اثنين من 11 مريضا، كان لديهم تاريخ إصابة بسرطان الثدي ثلاثي السلبية، قد أصيبوا بانتكاسة المرض خلال العشرة أشهر الأولى عند علاجهم بعقار tetrathiomolybdate كما ساعد العقار الجديد على مساعدة أربعة أشخاص من أفراد العينة على العيش بدون سرطان لثلاث إلى خمس سنوات ونصف.</b><b><br />وتقول كاتبة الدراسة د. ليندا فاهديت، مديرة برنامج بحوث سرطان الثدي: "إن نتائج هذه الدراسة واعدة جداً، وتعد تقدماً كبيراً في جهود البحث عن علاج يساعد السيدات الأكثر عرضة لانتكاسة المرض. وقد تبين أن هذا العقار المضاد للنحاس يمنع الأورام التي لها قابلية للانتشار في حالة كمون وذلك بالتأثير على البيئة الدقيقة للأورام، خاصة خلايا النخاع العظمي والتي تلعب دوراً أساسياً في انتشار الأورام". </b><b><br />وتضيف: "لمعرفة فوائد عقار tetrathiomolybdate يجب مقارنته بالعلاجات الأخرى".</b><b><br />يذكر أن دراسة سابقة قد كشفت عن تأثير مادة النحاس في انتشار الأورام السرطانية.</b><b><br />وقد حدد الباحثون الدور الهام الذي تلعبه خلايا نخاع العظم، خاصة تلك التي تعرف ب HPCs في عملية انتشار الأورام. وقد أوضحت الدراسات أن هذه الخلايا تعمل على تجهيز مواقع معينة في أعضاء الجسم لتلقي وتغذية الخلايا السرطانية المهاجرة، كما أنها تستدعي خلايا أخرى تعرف ب EPCs لتغذية تلك الخلايا السرطانية.</b><b><br />وقد تبين أنه قبل معاودة انتشار السرطان ترتفع مستويات خلايا HPCs وEPCs بنسبة عالية بجسم المريض. من هنا فإن استهداف هذه الخلايا باستنفاذ النحاس يفيد في السيطرة علي بيئة الأورام، بما يمنع انتقالها لأعضاء أخرى بالجسم.</b></div></div></div></div>

تخليص الجسم من النحاس يوقف انتشار مرض السرطان

تمكن باحثون أمريكيون من التوصل لعلاج جديد لنوع من سرطان الثدي يعرف بسرطان الثد...

مزيد من المعلومات »

تلوث الهواء يؤدي إلى إنجاب أطفال صغيري الحجم

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <br /><div class="ImgArticle"> <b><img alt="" class="news-section-img" height="480" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/7b/b1/436x328_80754_264887.jpg" title="" width="640" /> </b></div><div class="ImgArticle"><b>أكدت دراسة بريطانية حديثة أن السيدات الحوامل، اللاتي يعشن في مناطق تعاني من تلوث عالٍ للهواء يواجهن مخاطر إنجاب أطفال صغيري الحجم أكثر ممن يعشن في مناطق نظيفة بيئياً.</b><b><br />وفي هذه الدراسة التي تعد من أكبر الدراسات البيئية في عصرنا الحالي تم مراجعة الحالة الصحية لأكثر من 3 ملايين مولود في تسع دول مختلفة، وبالرغم من اعتراف الباحثين بالتأثير البسيط لتلوث الهواء على أعداد المواليد المبتسرين فإنه يشكل تأثيراً ملحوظاً على إجمالي الشعب الذي يعيش في بيئة ملوثة. </b><b><br />ويواجه المواليد صغار الحجم مخاطر أعلى للإصابة بمشاكل صحية والوفاة المبكرة فغالبية هؤلاء الأطفال يكبرون وهم يعانون من البول السكري وأمراض القلب عند البلوغ.</b> <b><br />وقد ركز العلماء في هذه الدراسة على الجزيئات الصغيرة التي يحملها الهواء وتتخلل مسالك التنفس عن البشر.</b><b><br />وتؤكد نتائج هذه الدراسة على العلاقة بين وزن المواليد وتلوث البيئة فكلما زاد تعرض الأم لتلوث الهواء قل وزن المولود.</b><b><br />ويعلق بروفسور كيفن ماكونوي، أخصائي الإحصاء بجامعة أوبن، على الدراسة قائلاً إنه بالاعتماد على نتائج هذه الدراسة يمكننا القول إن مدينة مثل نيوكاسيل ببريطانيا قللت من مستوي تلوث الهواء بمقدار النصف اليوم فإن ذلك سوف يؤدي لحالات أقل مرتين أو ثلاثة لولادة أطفال ناقصي الوزن من إجمالي 3500 طفل مبتسر يولدون بهذه المدينة كل عام. </b></div></div>

تلوث الهواء يؤدي إلى إنجاب أطفال صغيري الحجم

  أكدت دراسة بريطانية حديثة أن السيدات الحوامل، اللاتي يعشن في مناطق تعاني من ...

مزيد من المعلومات »

الإفراط في تناول الكالسيوم يعرض الرجال لأمراض القلب

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <br /><div class="ImgArticle"> <b><img alt="" class="news-section-img" height="481" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/1a/ac/436x328_86196_264653.jpg" title="" width="640" /> </b></div><div class="ImgArticle"><b> حذرت دراسة أمريكية حديثة من الإفراط في تناول الرجال للمكملات الغذائية من الكالسيوم، لما تسببه في زيادة مخاطر الوفاة بأمراض القلب.</b><b><br />يلجأ الكثير من الرجال والنساء لأقراص الكالسيوم لتجنب نقص كثافة العظام، إلا أن هذه الدراسة أثبتت أن تناول الكالسيوم يزيد من مخاطر الوفاة بأمراض القلب عند الرجال بنسبة 20% دون أن تجد نفس الخطر بالنسبة للسيدات.</b><b><br />وقام فريق من الباحثين برئاسة كيان زياو من المعهد القومي للسرطان بأمريكا بجمع بيانات عن أكثر من 388.000 رجل وسيدة ممن تتراوح أعمارهم بين 50 و 71 عاما ممن شاركوا في دراسة عن النظام الغذائي والصحة التي قامت بها المعاهد القومية للصحة بأمريكا عامي 1995-1996.</b><b><br />وعلى مدار ما يقرب من 12 عاما من المتابعة توفي ما يقرب من 7900 رجل بسبب أمراض الأوعية الدموية بالقلب وكذلك 4000 سيدة. من بين حالات الوفاة كان هناك حوالي من 51% من الرجال يتناولون أقراص الكالسيوم كمكمل غذائي.</b><b><br />من هنا رأى الباحثون أن الرجال الذين تناولوا حوالي 1000 مليغرام من مكملات الكالسيوم يومياً، زادت لديهم مخاطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 20%.<br />بينما لم يثبت تأثير أقراص الكالسيوم على حالات الوفاة بين السيدات. كما لم يثبت أي تأثير ضار للكالسيوم الذي يحصل عليه الشخص من الطعام على زيادة مخاطر الوفاة بأمراض القلب لكلا الجنسين.</b><b><br />ويري الباحثون ضرورة إجراء مزيد من الدراسات لمعرفة ما إذا كان هناك اختلافات بين الرجال والنساء في تأثير مكملات الكالسيوم الغذائية على الأوعية الدموية.<br />"مع زيادة تناول أقراص الكالسيوم بكثافة لتجنب هشاشة العظام, تنشأ الضرورة لتقييم تأثير هذه الأقراص علي الصحة بشكل عام بعيداً عن فائدتها لصحة العظام".</b><b><br />ويعلق تيلور والاس الممثل لصناعة المكملات الغذائية على الدراسة قائلاً بعدم صحتها لكونها لم تستهدف في المقام الأول قياس تأثير أقراص الكالسيوم علي صحة القلب, مؤكداً أن معظم الدراسات التي أجريت على المكملات الغذائية خاصة الكالسيوم لم تثبت أي تأثير سلبي على القلب.</b><b><br />إلا أن د.جريج فونارو، المتحدث باسم جمعية القلب الأمريكية يري ضرورة عدم تناول أقراص الكالسيوم إلا بعد استشارة الطبيب لتقييم فوائدها على صحة العظام في مقابل مخاطرها على الأوعية الدموية بالقلب.</b></div></div>

الإفراط في تناول الكالسيوم يعرض الرجال لأمراض القلب

   حذرت دراسة أمريكية حديثة من الإفراط في تناول الرجال للمكملات الغذائية من ال...

مزيد من المعلومات »

دراسة بريطانية تؤكد أن تبكير الولادة للنساء بعد سن 40 يحد من مخاطر وفاة المولود

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <br /><div class="ImgArticle"> <b><img alt="" class="news-section-img" height="481" id="article_img" src="http://images.alarabiya.net/ca/ae/436x328_243_264235.jpg" title="" width="640" /> </b></div><div class="ImgArticle"><b>أكدت ورقة بحثية حديثة قدمتها الكلية الملكية للنساء والتوليد ببريطانيا أن الحوامل اللاتي تزيد أعمارهن عن 40 عاماً يجب أن يخضعن لعملية حثّ مبكر على الولادة المبكرة لتقليل مخاطر فقدان الجنين.</b><b><br />وأشارت إلى أن التبكير بالوضع لدى هؤلاء السيدات في الأسبوع الـ 39 بدلاً من الأسبوع الـ 41 يمكن أن يقلل من حالات ولادة طفل ميت، وذلك دون أن يستتبع ذلك زيادة حالات الولادة القيصرية.</b><b><br />وأعدت البحث كل من د.مانديش دانجال من الإمبريال كوليدج، ودآنا كينيون من مستشفي جامعة لندن، اعتماداً على عدد من الدراسات التي تناولت تأثير تقدم سن الأمهات على الحالة الصحية للجنين والأم.</b><b><br />وأوضحت البيانات أن الوصول بالحمل للأسبوع الـ 39-40 عند السيدة التي يزيد عمرها عن 40 عاما يضاعف من مخاطر ولادة طفل ميت بالمقارنة بالسيدة الحامل التي يقل عمرها عن 35 عاماً. في حين أنه في الأسبوع الـ 39 تتراجع مخاطر ولادة طفل ميت عند الحامل المتقدمة في السن لتصل إلى نفس النسبة التي تتعرض لها السيدة في نهاية العشرينيات من العمر.</b><b><br />وتنبع أهمية هذه الدراسة من الزيادة الملحوظة في نسبة السيدات اللاتي يرغبن بالحمل في سن كبيرة. وعلى سبيل المثال، في بريطانيا ارتفعت نسبة السيدات الحوامل اللاتي تزيد أعمارهن عن 35 من 8% إلى 20% خلال الفترة من عام 1997 إلى 2008. كما زادت نسبة السيدات الحوامل ممن تزيد أعمارهن عن 40 عاماً من 1.2% إلى 3.6% خلال نفس الفترة.</b><b><br />وفي هذه الدراسة، أشار الباحثون إلى وجود علاقة مؤكدة بين تقدم عمر السيدة الحامل وبين زيادة مخاطر حدوث تعقيدات أثناء فترة الحمل، وتفاقم مخاطر إنجاب طفل ميت أو طفل يموت في شهره الأول. </b></div></div>

دراسة بريطانية تؤكد أن تبكير الولادة للنساء بعد سن 40 يحد من مخاطر وفاة المولود

  أكدت ورقة بحثية حديثة قدمتها الكلية الملكية للنساء والتوليد ببريطانيا أن الح...

مزيد من المعلومات »

دراسة: تأخير وجبة الغداء لا يساعد على إنقاص الوزن للذين يتبعون حمية غذائية

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><img alt="صورة أرشيفية" src="http://elwatanmedia.sarmady.net/News/Large/13163_660_336233.jpg" />  <br />أكدت دراسة أمريكية - إسبانية مشتركة أن توقيت تناول الوجبة الرئيسية يؤثر على إنقاص الوزن أو زيادته، وأن تأخير وجبة الغداء لوقت متأخر من اليوم لايساعد على إنقاص الوزن للأشخاص الذين يتبعون حمية غذائية، ويعتمدون في غذائهم على وجبة الغداء كوجبة رئيسية، مما يؤكد أن العمل على إنقاص الوزن لا يستلزم فقط مراقبة السعرات الحرارية، ولكن أيضا توقيت تناول وجبات الطعام. <br />ووفقا للدراسة، التي نشرت على شبكة الإنترنت، أن الباحثين قاموا بمتابعة 420 شخصا بإسبانيا، أثناء اتباعهم برنامج علاجي لإنقاص الوزن استمر 20 أسبوعا، وتحتوي وجبة غدائهم على 40 % من السعرات الحرارية التي يحصل عليها الشخص أثناء يومه، وتم تقسيم أفراد العينة لمجموعتين، تناولت الأولى وجبة الغداء قبل الثالثة ظهرا، فيما تناولت الثانية غدائها بعد الثالثة. <br />وأوضحت النتائج، أن من يتناولون الوجبة قبل الثالثة يفقدون 25% أكثر من الوزن الذي يفقده الذين يتناولون طعامهم في وقت متأخر من اليوم، كما لم يجد الباحثون اختلافات كبيرة في فقدان الوزن لدى المجموعتين بالاعتماد على أوقات الإفطار والعشاء. في حين تمت مراجعة عوامل أخرى مؤثرة مثل، استهلاك طاقة الجسم، والمكون الغذائي، وهرمون الشهية، وفترات النوم، وكانت هذه العوامل متماثلة في كل من المجموعتين. <br />وقال الدكتور فرانك شير، مدير مستشفى بريجهام للسيدات ببوسطن، والمسئول عن الدراسة، إن الأنسجة الدهنية في جسم الإنسان لها ساعة ذاتية، وأن غالبية خلايا الجسم تعمل وفق جدول زمني على مدار الـ 24 ساعة، وهو ما يطلق عليه مسمى "النظام الإيقاعي"، الذي يتم التحكم فيه عن طريق مجموعة من الخلايا بالمخ، إلا أن الساعات البيولوجية في خلايا أعضاء الجسم يمكن أن يتم تغييرها بالنشاط اليومي الذي لا يؤثر في مركز التحكم. <br />وأوضح فرانك أن جزءا من هذه الظاهرة يرجع لقدرة الجسم على التعامل مع الجلوكوز، وهو نوع من السكر الذي ينتج بشكل طبيعي نتيجة لتناول المواد الكربوهيدراتية، مشيرا إلى أنه في هذه الدراسة أظهر الأشخاص الذين يتناولون طعامهم في وقت متأخر مستويات عالية جدا في مقاومة الجسم للأنسولين. <br />وشدد فرانك على أن جسم الانسان يكون أكثر قدرة على التعامل مع مستويات الجلوكوز المرتفعة في الصباح، وتستخرج السكر من الدم لتحوله لطاقة، منبها على أن نفس الوجبة قد لا تحدث نفس النتيجة الإيجابية لو تم تناولها في وقت متأخر من اليوم. <br />وفسر الباحثون تلك النتيجة أيضا، بأن الحرمان من الأكل لساعات طويلة يضع الجسم في حالة تخزين للسعرات الحرارية، كما يجعل الشخص أكثر رغبة في تناول الكثير من الطعام في أوقات متأخرة من اليوم.</div>

دراسة: تأخير وجبة الغداء لا يساعد على إنقاص الوزن للذين يتبعون حمية غذائية

  أكدت دراسة أمريكية - إسبانية مشتركة أن توقيت تناول الوجبة الرئيسية يؤثر على إنقاص الوزن أو زيادته، وأن تأخير وجبة الغدا...

مزيد من المعلومات »